أعلن وزير الموارد المائية والري، د.محمد عبدالمطلب، تنفيذ مشروع الصرف المغطى ب125 ألف فدان هذا العام للقضاء على مشاكل زيادة منسوب المياه الجوفية بمحافظات الدلتا. ويستهدف المشروع زيادة كفائة الإنتاجية الزراعية بنسبة تتراوح ما بين 25% ل100% ببعض المناطق بتكلفة تصل ل420 مليون جنيه. أضاف الوزير، إنه تم اعتماد 40 مليون جنيه كتعويضات على تالف الزراعة هذا العام، وذلك بعد إعادة تقييم قيمة تالف الزراعة، وزيادته بنسبة 100% لتصب لصالح المزارعين، مشيراً إلى أن الوزارة تسابق الزمن للانتهاء من مشروعات الصرف المغطى، وإحلال، وتجديد الشبكات المتبقية التي تصل ل600 ألف فدان بمحافظات الدلتا. وقال الوزير، على هامش جولته التفقدية، لمصانع مواسير الصرف التابعة لهيئة الصرف المغطي بالدقهلية، يرافقه محافظ الدقهلية، اللواء د.عمر الشوادفي، وفتحي جويلي، رئيس الهيئة العامة لمشروعات الصرف المغطي، إن الوزارة نجحت في تنفيذ الخطة التي قدمتها الهيئة منذ 40 عاماً لإنشاء الشبكات في مساحة 6.4 مليون فدان. وأوضح، أنه تم الانتهاء من التنفيذ في 6 ملايين فدان بالأراضي القديمة بالوادي والدلتا، ومن المتوقع أن تستكمل خلال السنوات الثلاث بقية المساحة لتصبح كافة الأراضي بها شبكات صرف مغطي. أعلن وزير الموارد المائية والري، د.محمد عبدالمطلب، تنفيذ مشروع الصرف المغطى ب125 ألف فدان هذا العام للقضاء على مشاكل زيادة منسوب المياه الجوفية بمحافظات الدلتا. ويستهدف المشروع زيادة كفائة الإنتاجية الزراعية بنسبة تتراوح ما بين 25% ل100% ببعض المناطق بتكلفة تصل ل420 مليون جنيه. أضاف الوزير، إنه تم اعتماد 40 مليون جنيه كتعويضات على تالف الزراعة هذا العام، وذلك بعد إعادة تقييم قيمة تالف الزراعة، وزيادته بنسبة 100% لتصب لصالح المزارعين، مشيراً إلى أن الوزارة تسابق الزمن للانتهاء من مشروعات الصرف المغطى، وإحلال، وتجديد الشبكات المتبقية التي تصل ل600 ألف فدان بمحافظات الدلتا. وقال الوزير، على هامش جولته التفقدية، لمصانع مواسير الصرف التابعة لهيئة الصرف المغطي بالدقهلية، يرافقه محافظ الدقهلية، اللواء د.عمر الشوادفي، وفتحي جويلي، رئيس الهيئة العامة لمشروعات الصرف المغطي، إن الوزارة نجحت في تنفيذ الخطة التي قدمتها الهيئة منذ 40 عاماً لإنشاء الشبكات في مساحة 6.4 مليون فدان. وأوضح، أنه تم الانتهاء من التنفيذ في 6 ملايين فدان بالأراضي القديمة بالوادي والدلتا، ومن المتوقع أن تستكمل خلال السنوات الثلاث بقية المساحة لتصبح كافة الأراضي بها شبكات صرف مغطي.