تحل مصر مع كل من سوريا والجزائر كضيف شرف على المهرجان الدولي للفيلم العربي في دورته الثانية التي تنطلق الثلاثاء 8 إبريل وتستمر حتى 13 من الشهر الجاري بمدينة مرسيليا المتوسطية بفرنسا. وذكرت إدارة المهرجان – في بيان صحفي الأحد 6 إبريل - أن المهرجان الذي يحمل عنوان "اللقاءات الدولية للسينما العربية" يهدف إلى تعريف الجمهور بالأفلام السينمائية العربية وخاصة تلك التي قام عليها المخرجون الشباب لاسيما في الدول التي تشهد اضطرابات سياسية. وأضافت أن الدورة الأولى للمهرجان والتي جرت العام الماضي 2013، في إطار إعلان مرسيليا عاصمة للثقافة الأوروبية قد حققت نجاحا كبيرا ، حيث تم عرض أفلام من 15 دولة وجذبت ما يقرب من 5 آلاف مشاهد. وأوضحت إدارة المهرجان أنه "سيتم خلال المهرجان عرض مجموعة متنوعة من الأفلام القصيرة والطويلة يعقبها مناقشات متخصصة بين الفاعلين في مجال السينما العربية ، مشيرة إلى أن الدورة المقبلة للمهرجان تهدف إلى تسليط الضوء على المخرجين الذين يقبعون في الشطر الآخر من المتوسط، وأيضا العلاقة بين السينما العربية والسينما الدولية. ومن المقرر أن يتم خلال المهرجان عرض الفيلم الجزائري "ثورة زندج" الذي يتحدث عن العلاقة بين الثورات في منطقة حوض البحر المتوسط ، والفيلم المصري "فرش وغطا" للمخرج الشاب أحمد عبد الله الذي يتطرق من خلال فيلمه إلى الأحداث الصعبة التي مرت بها الثورة المصرية..والفيلم السوري "سلم إلى دمشق" للمخرج السوري محمد ملاس والذي يسلط الضوء على الأحداث التي تشهدها سوريا حاليا. تحل مصر مع كل من سوريا والجزائر كضيف شرف على المهرجان الدولي للفيلم العربي في دورته الثانية التي تنطلق الثلاثاء 8 إبريل وتستمر حتى 13 من الشهر الجاري بمدينة مرسيليا المتوسطية بفرنسا. وذكرت إدارة المهرجان – في بيان صحفي الأحد 6 إبريل - أن المهرجان الذي يحمل عنوان "اللقاءات الدولية للسينما العربية" يهدف إلى تعريف الجمهور بالأفلام السينمائية العربية وخاصة تلك التي قام عليها المخرجون الشباب لاسيما في الدول التي تشهد اضطرابات سياسية. وأضافت أن الدورة الأولى للمهرجان والتي جرت العام الماضي 2013، في إطار إعلان مرسيليا عاصمة للثقافة الأوروبية قد حققت نجاحا كبيرا ، حيث تم عرض أفلام من 15 دولة وجذبت ما يقرب من 5 آلاف مشاهد. وأوضحت إدارة المهرجان أنه "سيتم خلال المهرجان عرض مجموعة متنوعة من الأفلام القصيرة والطويلة يعقبها مناقشات متخصصة بين الفاعلين في مجال السينما العربية ، مشيرة إلى أن الدورة المقبلة للمهرجان تهدف إلى تسليط الضوء على المخرجين الذين يقبعون في الشطر الآخر من المتوسط، وأيضا العلاقة بين السينما العربية والسينما الدولية. ومن المقرر أن يتم خلال المهرجان عرض الفيلم الجزائري "ثورة زندج" الذي يتحدث عن العلاقة بين الثورات في منطقة حوض البحر المتوسط ، والفيلم المصري "فرش وغطا" للمخرج الشاب أحمد عبد الله الذي يتطرق من خلال فيلمه إلى الأحداث الصعبة التي مرت بها الثورة المصرية..والفيلم السوري "سلم إلى دمشق" للمخرج السوري محمد ملاس والذي يسلط الضوء على الأحداث التي تشهدها سوريا حاليا.