قررت فرنسا إلغاء مشاركتها في مراسم إحياء الذكرى العشرين للإبادة الرواندية بعد اتهام الرئيس الرواندي بول كاجامي لها بالاشتراك في هذه المجازر. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية رومان نادال إن فرنسا فوجئت بالاتهامات الحديثة التي وجهها لها الرئيس الرواندي والتى تتعارض مع عملية الحوار والمصالحة التي بدأت منذ سنوات. وأوضح أنه في ظل هذه الظروف فإن وزيرة العدل كريستيانا توبيرا لن تتوجه الاثنين إلى كيجالى، في حين أن الرئيس فرنسوا أولاند اختارها لتمثيل فرنسا في هذه المناسبة. وأضاف المتحدث أن فرنسا تأسف لعدم التمكن من المشاركة في مراسم إحياء الذكرى العشرين للمذبحة لأنها حريصة على تكريم ذكرى الضحايا وعلى مشاركة أسرهم والشعب الرواندي الحداد. قررت فرنسا إلغاء مشاركتها في مراسم إحياء الذكرى العشرين للإبادة الرواندية بعد اتهام الرئيس الرواندي بول كاجامي لها بالاشتراك في هذه المجازر. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية رومان نادال إن فرنسا فوجئت بالاتهامات الحديثة التي وجهها لها الرئيس الرواندي والتى تتعارض مع عملية الحوار والمصالحة التي بدأت منذ سنوات. وأوضح أنه في ظل هذه الظروف فإن وزيرة العدل كريستيانا توبيرا لن تتوجه الاثنين إلى كيجالى، في حين أن الرئيس فرنسوا أولاند اختارها لتمثيل فرنسا في هذه المناسبة. وأضاف المتحدث أن فرنسا تأسف لعدم التمكن من المشاركة في مراسم إحياء الذكرى العشرين للمذبحة لأنها حريصة على تكريم ذكرى الضحايا وعلى مشاركة أسرهم والشعب الرواندي الحداد.