من التعرض للدهس أو من كاد يسقط من ارتفاع 12 ألف قدم ، أو التعرض لحريق هائل..قصص عديدة لأشخاص استطاعوا النجاة من موت محقق. وقامت صحيفة ميرور البريطانية بعرض العديد من حالات أشخاص اتسموا بحسن الحظ واستطاعوا أن ينجو بحياتهم من حوادث مميتة. وأولى تلك النماذج ، حريق هائل شب بإحدى بنايات ولاية تكساس الأمريكية في الوقت الذي حوصر أحد العمال بالطابق الخامس ،أراد إنقاذ نفسه فشرع في القفز من الطابق الخامس إلى الرابع ولكن استطاع أحد عمال الإنقاذ حمله بواسطة أحد السلالم، وما ان تم إنقاذه بلحظات بدأ المبنى في الانهيار. نموذج آخر للنجاه من الموت كان من نصيب ثلاثة محققين ، فبينما وقف اثنان منهم بسيارتهم على جانب إحدى الطرق السريعة لمعاينة موقع حادث، فإذا بسيارة طائشة تتجه نحوهم بسرعة عالية ولكن لحسن الحظ انحرفت عن اتجاههم بمسافة صغيرة. أما النموذج الثالث فكان من نصيب رضيع نجا من الموت قبل ولادته، فصار حديث الإعلام الصيني. فقد توفي والديه في حادث سير وبينما كانت والدته تصارع الموت ولد إلى الدنيا بسلام، فأصبح الرضيع اليتيم فيما بعد مقصد فاعلي الخير. نموذج رابع نجا من الموت حين صدمته سيارة بينما كان يركب دراجته، فاستطاعت "مرتبة" إنقاذه بعد أن أطاحت الشاحنة بدراجته فبدلا من الارتطام بالأرض وقع على المرتبة. أما النموذج الخامس وهو أقرب إلى الخيال العلمي، فقد اكتشفت امرأة صينية أنها تحمل بداخلها رصاصة طيلة 48 عاما من حياتها دون أن تشعر بأي آلام أو يصيبها مكروه خاصة أن الرصاصة كانت برأسها واستطاع الجراحون استخراجها وهي بطول 2.5 سم، والغريب في الأمر أنها لا تعلم من أين أتتها تلك الرصاصة المجهولة. نموذج سادس مرعب، فقد عاش أحد الطيارين الأمريكيين لحظات مخيفة حين هاجم كبينته طائر ضخم مما أدى إلى كسر الزجاج الأمامي للطائرة ولكن الطيار أصيب فقط بجرح قطعي في وجهه واستطاع التحكم في أعصابه حتى هبوط الطائرة بسلام. طفل صغير في العاشرة من عمره هو صاحب النموذج السابع، إنه الطفل البرازيلي الذي سقط من فوق شجرة ليقع وتخترق رقبته قطعة حديدية تخرج من جهة الأذن وعلى الرغم من ذلك يظل الطفل حيا في معجزة إلهية أذهلت الأطباء. النموذج الثامن يعتبر حادثة غريبة، فقد نجا طفل في الخامسة من عمره وجدته من الموت المحقق بعد أن دهستهما سيارة ومرت عليهما. ولم يصيبهما سوى بعض الكدمات دخلا على إثرها المستشفى وخرجا في نفس اليوم. وأخيرا أظهر فيديو قام بتصويره مجموعة من هواه القفز بالمظلات، أحدهم وهو في مأزق كبير حيث لاحظ زملاؤه أنه بدأ يتراجع عنهم ويبتعد بسرعة كبيرة فحاولوا مساعدته بنشر مظلته حتى استطاع الهبوط على الأرض بسلام، مصرحا أنه لن يتوقف عن ممارسة هوايته تلك. من التعرض للدهس أو من كاد يسقط من ارتفاع 12 ألف قدم ، أو التعرض لحريق هائل..قصص عديدة لأشخاص استطاعوا النجاة من موت محقق. وقامت صحيفة ميرور البريطانية بعرض العديد من حالات أشخاص اتسموا بحسن الحظ واستطاعوا أن ينجو بحياتهم من حوادث مميتة. وأولى تلك النماذج ، حريق هائل شب بإحدى بنايات ولاية تكساس الأمريكية في الوقت الذي حوصر أحد العمال بالطابق الخامس ،أراد إنقاذ نفسه فشرع في القفز من الطابق الخامس إلى الرابع ولكن استطاع أحد عمال الإنقاذ حمله بواسطة أحد السلالم، وما ان تم إنقاذه بلحظات بدأ المبنى في الانهيار. نموذج آخر للنجاه من الموت كان من نصيب ثلاثة محققين ، فبينما وقف اثنان منهم بسيارتهم على جانب إحدى الطرق السريعة لمعاينة موقع حادث، فإذا بسيارة طائشة تتجه نحوهم بسرعة عالية ولكن لحسن الحظ انحرفت عن اتجاههم بمسافة صغيرة. أما النموذج الثالث فكان من نصيب رضيع نجا من الموت قبل ولادته، فصار حديث الإعلام الصيني. فقد توفي والديه في حادث سير وبينما كانت والدته تصارع الموت ولد إلى الدنيا بسلام، فأصبح الرضيع اليتيم فيما بعد مقصد فاعلي الخير. نموذج رابع نجا من الموت حين صدمته سيارة بينما كان يركب دراجته، فاستطاعت "مرتبة" إنقاذه بعد أن أطاحت الشاحنة بدراجته فبدلا من الارتطام بالأرض وقع على المرتبة. أما النموذج الخامس وهو أقرب إلى الخيال العلمي، فقد اكتشفت امرأة صينية أنها تحمل بداخلها رصاصة طيلة 48 عاما من حياتها دون أن تشعر بأي آلام أو يصيبها مكروه خاصة أن الرصاصة كانت برأسها واستطاع الجراحون استخراجها وهي بطول 2.5 سم، والغريب في الأمر أنها لا تعلم من أين أتتها تلك الرصاصة المجهولة. نموذج سادس مرعب، فقد عاش أحد الطيارين الأمريكيين لحظات مخيفة حين هاجم كبينته طائر ضخم مما أدى إلى كسر الزجاج الأمامي للطائرة ولكن الطيار أصيب فقط بجرح قطعي في وجهه واستطاع التحكم في أعصابه حتى هبوط الطائرة بسلام. طفل صغير في العاشرة من عمره هو صاحب النموذج السابع، إنه الطفل البرازيلي الذي سقط من فوق شجرة ليقع وتخترق رقبته قطعة حديدية تخرج من جهة الأذن وعلى الرغم من ذلك يظل الطفل حيا في معجزة إلهية أذهلت الأطباء. النموذج الثامن يعتبر حادثة غريبة، فقد نجا طفل في الخامسة من عمره وجدته من الموت المحقق بعد أن دهستهما سيارة ومرت عليهما. ولم يصيبهما سوى بعض الكدمات دخلا على إثرها المستشفى وخرجا في نفس اليوم. وأخيرا أظهر فيديو قام بتصويره مجموعة من هواه القفز بالمظلات، أحدهم وهو في مأزق كبير حيث لاحظ زملاؤه أنه بدأ يتراجع عنهم ويبتعد بسرعة كبيرة فحاولوا مساعدته بنشر مظلته حتى استطاع الهبوط على الأرض بسلام، مصرحا أنه لن يتوقف عن ممارسة هوايته تلك.