أعلنت وزارة الصحة والسكان، في بيان، الخميس 3 إبريل، تشديد الإجراءات الصحية الوقائية من قبل أقسام الحجر الصحي بمديريات الشئون الصحية على القادمين إلى مصر من غينيا. ويأتي ذلك بعد أن كشفت المتابعة اليومية للموقف الوبائي العالمي ظهور تفشى وبائي لحالات الايبولا في غينيا، حيث ظهرت 112 حالة منهم 26 حالة مؤكدة معملياً توفى منهم 70 حالة في غينيا، بالإضافة إلى حالات فردية في بعض الدول المجاورة، والابيولا مرض فيروسي يؤدى إلى حدوث حمى نزفيه شديدة، حيث يظهر تفشى حمى الإيبولا النزفية في القرى النائية الواقعة في وسط أفريقيا وغربها بالقرب من الغابات الاستوائية الممطرة. وشملت الإجراءات التي اتخذتها وزارة الصحة عدد من الإجراءات من بينها مناظرة جميع الركاب القادمين من دولة غينيا لاكتشاف أي من أعراض المرض ناجمة عن الإصابة بفيروس الايبولا وهي (ارتفاع في درجة الحرارة – صداع - ضعف عام - آلام في العضلات- التهاب بالحلق – قيئ- إسهال- طفح جلدي). وفي حالة وجود أي من أعراض المرض لدى أي من القادمين يعزل المشتبه فيه بمستشفيات الحميات وتخطر الغرفة الوقائية بالوزارة فورا. واتخاذ الاحتياطات القصوى لمكافحة العدوي من الأطباء والممرضات عند التعامل مع الحالات المشتبهة. ويتم إصدار كارت متابعة للقادمين من دولة ( غينيا ) موضحا به اسم القادم وعنوانه بالتفصيل داخل البلاد وترسل الكشوف بالأسماء والعناوين إلى المحافظات التابع لها محل إقامته لمراقبتهم صحيا لمدة ثلاثة أسابيع . وأشار بيان الصحة، إلى أن منظمة الصحة العالمية لا توصى بحظر السفر أو التجارة من وإلى غينيا أو المناطق المصابة، كما تؤكد وزارة الصحة والسكان أنها تتابع الموقف الوبائي العالمي أولا بأول لاتخاذ ما يلزم من إجراءات وقائية. أعلنت وزارة الصحة والسكان، في بيان، الخميس 3 إبريل، تشديد الإجراءات الصحية الوقائية من قبل أقسام الحجر الصحي بمديريات الشئون الصحية على القادمين إلى مصر من غينيا. ويأتي ذلك بعد أن كشفت المتابعة اليومية للموقف الوبائي العالمي ظهور تفشى وبائي لحالات الايبولا في غينيا، حيث ظهرت 112 حالة منهم 26 حالة مؤكدة معملياً توفى منهم 70 حالة في غينيا، بالإضافة إلى حالات فردية في بعض الدول المجاورة، والابيولا مرض فيروسي يؤدى إلى حدوث حمى نزفيه شديدة، حيث يظهر تفشى حمى الإيبولا النزفية في القرى النائية الواقعة في وسط أفريقيا وغربها بالقرب من الغابات الاستوائية الممطرة. وشملت الإجراءات التي اتخذتها وزارة الصحة عدد من الإجراءات من بينها مناظرة جميع الركاب القادمين من دولة غينيا لاكتشاف أي من أعراض المرض ناجمة عن الإصابة بفيروس الايبولا وهي (ارتفاع في درجة الحرارة – صداع - ضعف عام - آلام في العضلات- التهاب بالحلق – قيئ- إسهال- طفح جلدي). وفي حالة وجود أي من أعراض المرض لدى أي من القادمين يعزل المشتبه فيه بمستشفيات الحميات وتخطر الغرفة الوقائية بالوزارة فورا. واتخاذ الاحتياطات القصوى لمكافحة العدوي من الأطباء والممرضات عند التعامل مع الحالات المشتبهة. ويتم إصدار كارت متابعة للقادمين من دولة ( غينيا ) موضحا به اسم القادم وعنوانه بالتفصيل داخل البلاد وترسل الكشوف بالأسماء والعناوين إلى المحافظات التابع لها محل إقامته لمراقبتهم صحيا لمدة ثلاثة أسابيع . وأشار بيان الصحة، إلى أن منظمة الصحة العالمية لا توصى بحظر السفر أو التجارة من وإلى غينيا أو المناطق المصابة، كما تؤكد وزارة الصحة والسكان أنها تتابع الموقف الوبائي العالمي أولا بأول لاتخاذ ما يلزم من إجراءات وقائية.