رحب أبناء الجالية المصرية في فرنسا بقرار ترشح "المشير عبد الفتاح السيسي" لرئاسة الجمهورية، معتبرين انه قرار جريء وشجاع في وجه الارهاب ويؤكد قوة الرجل ويوكد شجاعته للمرة الثانية وإصراره في الحفاظ على مصر وشعبها من الارهاب والدمار ، مشيرين الى انه اكد على شجاعته للمرة الأولي في يونية 2013 وأصر على تأكيد الشجاعة في مواجهة الارهاب بإعلانه قرار الترشح . سألنا أبناء الجالية المصرية في فرنسا عن رأيهم في قرار ترشح السيسي للرئاسة واهم القضايا والتحديات من وجهة نظرهم ... فإلى التفاصيل : حكيم أكد المهندس عادل "بولاد" - خبير تدريب بعدد من الشركات الكبري في فرنسا - إن قرار ترشح المشير عبد الفتاح السيسي لرئاسة مصر مهم وحكيم، ذاهباً إلى أنه يتمنى لمصر النجاح. وقال "بولاد" تابعت السيسي كثيرا خلال الفترة الماضية، وأرى أنه يحمل تفكيراً واضحاً ونظيفاً ومركزاً على القضايا القومية، مشيراً إلى أنه يتمنى أن يعرف "السيسي" أن يكون فرقة قوية كل عضو فيها لديه التركيز من أجل بناء وطن قوي متقدم، يبني مع الآخرين و"تيم وورك" لا يعمل وحده الكل ينجح معا من أجل البناء وان يعمل الجميع على الطريقة الجماعية ، لان النموذج ينزل من أعلى قمة الهيكل الإداري للدولة متمثلا في وجود رئيس قوي . وأشار "بولاد" إلى أن نسبة الفقر والجهل عالية والمفروض على الإدارة القادمة أن تحل المشكلة والإدارة في الشركات بثقافة الكبش فداء وتعيين مسؤول لو فشل أنا مش مسؤول يستعمل عبر الآخرين نعمل معا ركز في ثقافة الفريق ". العدالة الاجتماعية ويذهب عادل سيدهم إلى أن ترشح السيسي للرئاسة في مصر قراراً صائباً لأنه يحب مصر، مؤكداً أن السيسي سوف يقدم الكثير للبلاد لأن لديه ضمير وهو ما يحتم عليه بعد صعوده إلى الحكم أن يختار فريقاً رئاسياً لديه القوة والخبرة لخدمة الشعب وبخاصة إحراز تقدم مهم في قضية العدالة الاجتماعية وهي أهم قضية وتحقيق الأمن والاستقرار لحصر بعد الحرب شرسة التي يقودها على الإرهاب لأن إعادة الأمن لمصر سوف يتواكب معها تدفق استثمارات كثيرة على مصر، فضلاً عن تنمية العشوائيات، إجبارية التعليم وهي من القضايا القومية المهمة التي ستدفع مصر إلى التقدم والنمو والقضاء على الجهل الذي استغله الإسلاميون في اللعب بعقول الناس والصعود للسلطة ، وضرورة استعادة هيبة الدولة من أيدي الإرهابيين والخارجين على القانون وإعادة المناطق التي يسيطر عليها الإرهاب مثل كرداسة وناهيا ودلجا إلى حضن الدولة بقوة القانون والعمل على مصر نظيفة متعلمة قوية في الاقتصاد والعلم . السيسي .. ديجول مصر وقال ألبير طانيوس رئيس موسسة العلاقات المصرية الفرنسية إن 99% من الجالية المصرية الموجودة في فرنسا تدعم نجاح المشير السيسي، لأنه رجل الموقف ونحن نحتاج إلى رجل يضبط الأمور ويجنب مصر الإرهاب الذي يحدث، كاشفاً أن "شارل ديجول" جاء 14 سنة إلى الحكم وكان محبوبا ولا يزال كذلك حتى الآن وهناك الحزب الديجولي لديه قيم ونظام وانفتاح على العالم يمثل "السيسي" نفس الخطي التي سار عليها "ديجول"، موكداً أنه وبلا شك هو المنقذ لمصر من الموقف الصعب الذي كانت فيه. ويشير "طانيوس " إلى أن الذين يقفوا ضد المشير السيسي باعتبار أنه رجلاُ عسكريا أن بلدانا كثيرة رؤسائها عسكريين، قاطعاُ بأنه وطني جداً يحب بلده يريد أن يخرج بمصر من الأزمة الخطيرة، موكداً أن حتى ولو جاء غيره لن يحقق ما سيحققه . وحول أهم الملفات المطروحة على الرئيس القادم، يذهب إلى أن الأمن ضرورة لكي يأتي الاستثمار والسياحة والتجارة والذين يموتون كل يوم على يد الإرهاب يجب وضع حدا لهذا الإرهاب، ذاهباً إلى أن فرنسا في أزمات عام 1968 نزل الجيش عندما حدثت اضطرابات، وفي في انجلترا قالوا لا ديمقراطية إلا بعد عودة الأمن. فخر للمصريين يقول حمدي يني إن المشير عبد الفتاح السيسي أنقذ مصر من الدمار في وقت صعب وجنوبها كارثة التقسيم والوقوع في مشاكل لا حصر لها، ذاهباً إلى أنه كان معارضاً لترشحه في البداية وأن يبقى وزيراً للدفاع يحمي البلاد وحارساً لأي رئيس يأتي بمخططات مثل مرسي . ويقول يني أتكلم مع أصدقائي كثيراً عن المشير السيسي وترشحه ونطالبه أن يكون رئيساً لمصر يلبي رغبات الشعب وتعود مصر دولة عظمى لها كيانها ليس على المستوى الإقليمي فحسب ظ، بل على المستوى الدولي، مؤكداً أن أهم الملفات المطلوبة من الرئيس القادم هي التعليم، والأمن، والزراعة، والصحة وإذا ما حقق هذا فسيدخل قلوب المواطنين ويؤسس مصر الحديثة ليصبح " محمد علي الثاني " ، ذاهباً إلى أنه فخر للمصريين الموجودين بالخارج أن يصبح السيسي رئيسهم يحكم بالعدل بين الناس على أساس المواطنة ولا يفرق بين أبناء الوطن على أساس الدين وان يعيد مصر للمصريين . شجاع للمرة الثانية وأكد جون ماهر رئيس منظمة الأوفيد الفرنسية فرنكوايجيبسيان – أن ترشح السيسي للرئاسة إثبات للمرة الثانية بعد موقفه في 30 يونيو لأن كل الناس تعرف حجم التهديدات الداخلية والخارجية، ذاهباً إلى أنه كان يفضل أن يحتفظ بوجوده كوزير للدفاع وأن يكون الحافظ الأمين على الأم الداخلي والخارجي وهو وضعه قوي ولا يستطيع أحداً أن يمسه ونضمن أنه بطل كرمز للشجاعة مصرية ويظل لمدة عشر سنوات يحفظ بلد والرمز لا يختفي وفي هذه القترة تتحول مصر إلى الناحية المدنية وتغير الفكرة ن الحكام العسكريين . وذهب ماهر إلى أن التخوف من عودة الإسلاميين إلى السلطة مرة ثانية ولكن قراره من المؤكد جاء بعد تحليل ومعرفة العقبات والتحديات التي تعوق تقدم مصر، وأنه من الصعب عدم الرد على مطالب الشعب لأن عدم الرد على مطلب الشعب يولد حالة من الخسارة والضيف . ويشير ماهر إلى أن الخوف الآن في ظل دخوله إلى المسؤولية الصعبة وخطرة أن هناك تربصات به من ناحية حياته ومن الناحية السياسية وهو ما يحتم عليه أن يسير ليحفظ حياته والبلد، مؤكداً أن البلد في حالة اقتصادية صعبة وهو ما يحتم عليه أن يصارح الشعب بأنه لا يملك العصا السحرية حتى لا تنزل شعبيته في ظل المطالب العالية للناس، فالفقير سيقول أنه لا يجد الرغيف والطائرات القومي بسبب السياحة منخفض وكلها تحديات أمام رئيس جمهوري أي كان تحديات ثورة تأخذ فترة لإنتاج الحريات والمطالب التي يطلبها الشعب، وفي ظل الإنترنت والاتصال الحديث وصلت الثورة مصرية إلى مراحل متطورة بالمقارنة بما حدث في الثورة الفرنسية أما عايدة جمال الدين فتقول: "أنا فخورة أن السيسي قدم نفسه للرئاسة لأن بلدنا في الوقت الحاضر لن يستطيع أن يحكمها أحدا غيره يدري ما يدور في العالم الداخلي والخارجي وهو يستطيع تحمل المسؤولية، مصر تريد من ينقذها. وتؤكد أيفين محمد نجا - مديرة دراسات المشروعات بأحدي الشركات الفرنسية - أن الجميع مقدرون جداً ما فعله السيسي لأنه أنقذ مصر من موقف في منتهى الصعوبة وكان يفضل أن يكون شخص قوي هو من يحكم البلد ، وأنها كانت تفضل ألا يرشح نفسه للحكم حتى لا يقال ان مصر دولة دينية او عسكرية وكان على السيسي ان يبعد الجيش عن المعادلة السياسية لكن هذا هو قدره . رحب أبناء الجالية المصرية في فرنسا بقرار ترشح "المشير عبد الفتاح السيسي" لرئاسة الجمهورية، معتبرين انه قرار جريء وشجاع في وجه الارهاب ويؤكد قوة الرجل ويوكد شجاعته للمرة الثانية وإصراره في الحفاظ على مصر وشعبها من الارهاب والدمار ، مشيرين الى انه اكد على شجاعته للمرة الأولي في يونية 2013 وأصر على تأكيد الشجاعة في مواجهة الارهاب بإعلانه قرار الترشح . سألنا أبناء الجالية المصرية في فرنسا عن رأيهم في قرار ترشح السيسي للرئاسة واهم القضايا والتحديات من وجهة نظرهم ... فإلى التفاصيل : حكيم أكد المهندس عادل "بولاد" - خبير تدريب بعدد من الشركات الكبري في فرنسا - إن قرار ترشح المشير عبد الفتاح السيسي لرئاسة مصر مهم وحكيم، ذاهباً إلى أنه يتمنى لمصر النجاح. وقال "بولاد" تابعت السيسي كثيرا خلال الفترة الماضية، وأرى أنه يحمل تفكيراً واضحاً ونظيفاً ومركزاً على القضايا القومية، مشيراً إلى أنه يتمنى أن يعرف "السيسي" أن يكون فرقة قوية كل عضو فيها لديه التركيز من أجل بناء وطن قوي متقدم، يبني مع الآخرين و"تيم وورك" لا يعمل وحده الكل ينجح معا من أجل البناء وان يعمل الجميع على الطريقة الجماعية ، لان النموذج ينزل من أعلى قمة الهيكل الإداري للدولة متمثلا في وجود رئيس قوي . وأشار "بولاد" إلى أن نسبة الفقر والجهل عالية والمفروض على الإدارة القادمة أن تحل المشكلة والإدارة في الشركات بثقافة الكبش فداء وتعيين مسؤول لو فشل أنا مش مسؤول يستعمل عبر الآخرين نعمل معا ركز في ثقافة الفريق ". العدالة الاجتماعية ويذهب عادل سيدهم إلى أن ترشح السيسي للرئاسة في مصر قراراً صائباً لأنه يحب مصر، مؤكداً أن السيسي سوف يقدم الكثير للبلاد لأن لديه ضمير وهو ما يحتم عليه بعد صعوده إلى الحكم أن يختار فريقاً رئاسياً لديه القوة والخبرة لخدمة الشعب وبخاصة إحراز تقدم مهم في قضية العدالة الاجتماعية وهي أهم قضية وتحقيق الأمن والاستقرار لحصر بعد الحرب شرسة التي يقودها على الإرهاب لأن إعادة الأمن لمصر سوف يتواكب معها تدفق استثمارات كثيرة على مصر، فضلاً عن تنمية العشوائيات، إجبارية التعليم وهي من القضايا القومية المهمة التي ستدفع مصر إلى التقدم والنمو والقضاء على الجهل الذي استغله الإسلاميون في اللعب بعقول الناس والصعود للسلطة ، وضرورة استعادة هيبة الدولة من أيدي الإرهابيين والخارجين على القانون وإعادة المناطق التي يسيطر عليها الإرهاب مثل كرداسة وناهيا ودلجا إلى حضن الدولة بقوة القانون والعمل على مصر نظيفة متعلمة قوية في الاقتصاد والعلم . السيسي .. ديجول مصر وقال ألبير طانيوس رئيس موسسة العلاقات المصرية الفرنسية إن 99% من الجالية المصرية الموجودة في فرنسا تدعم نجاح المشير السيسي، لأنه رجل الموقف ونحن نحتاج إلى رجل يضبط الأمور ويجنب مصر الإرهاب الذي يحدث، كاشفاً أن "شارل ديجول" جاء 14 سنة إلى الحكم وكان محبوبا ولا يزال كذلك حتى الآن وهناك الحزب الديجولي لديه قيم ونظام وانفتاح على العالم يمثل "السيسي" نفس الخطي التي سار عليها "ديجول"، موكداً أنه وبلا شك هو المنقذ لمصر من الموقف الصعب الذي كانت فيه. ويشير "طانيوس " إلى أن الذين يقفوا ضد المشير السيسي باعتبار أنه رجلاُ عسكريا أن بلدانا كثيرة رؤسائها عسكريين، قاطعاُ بأنه وطني جداً يحب بلده يريد أن يخرج بمصر من الأزمة الخطيرة، موكداً أن حتى ولو جاء غيره لن يحقق ما سيحققه . وحول أهم الملفات المطروحة على الرئيس القادم، يذهب إلى أن الأمن ضرورة لكي يأتي الاستثمار والسياحة والتجارة والذين يموتون كل يوم على يد الإرهاب يجب وضع حدا لهذا الإرهاب، ذاهباً إلى أن فرنسا في أزمات عام 1968 نزل الجيش عندما حدثت اضطرابات، وفي في انجلترا قالوا لا ديمقراطية إلا بعد عودة الأمن. فخر للمصريين يقول حمدي يني إن المشير عبد الفتاح السيسي أنقذ مصر من الدمار في وقت صعب وجنوبها كارثة التقسيم والوقوع في مشاكل لا حصر لها، ذاهباً إلى أنه كان معارضاً لترشحه في البداية وأن يبقى وزيراً للدفاع يحمي البلاد وحارساً لأي رئيس يأتي بمخططات مثل مرسي . ويقول يني أتكلم مع أصدقائي كثيراً عن المشير السيسي وترشحه ونطالبه أن يكون رئيساً لمصر يلبي رغبات الشعب وتعود مصر دولة عظمى لها كيانها ليس على المستوى الإقليمي فحسب ظ، بل على المستوى الدولي، مؤكداً أن أهم الملفات المطلوبة من الرئيس القادم هي التعليم، والأمن، والزراعة، والصحة وإذا ما حقق هذا فسيدخل قلوب المواطنين ويؤسس مصر الحديثة ليصبح " محمد علي الثاني " ، ذاهباً إلى أنه فخر للمصريين الموجودين بالخارج أن يصبح السيسي رئيسهم يحكم بالعدل بين الناس على أساس المواطنة ولا يفرق بين أبناء الوطن على أساس الدين وان يعيد مصر للمصريين . شجاع للمرة الثانية وأكد جون ماهر رئيس منظمة الأوفيد الفرنسية فرنكوايجيبسيان – أن ترشح السيسي للرئاسة إثبات للمرة الثانية بعد موقفه في 30 يونيو لأن كل الناس تعرف حجم التهديدات الداخلية والخارجية، ذاهباً إلى أنه كان يفضل أن يحتفظ بوجوده كوزير للدفاع وأن يكون الحافظ الأمين على الأم الداخلي والخارجي وهو وضعه قوي ولا يستطيع أحداً أن يمسه ونضمن أنه بطل كرمز للشجاعة مصرية ويظل لمدة عشر سنوات يحفظ بلد والرمز لا يختفي وفي هذه القترة تتحول مصر إلى الناحية المدنية وتغير الفكرة ن الحكام العسكريين . وذهب ماهر إلى أن التخوف من عودة الإسلاميين إلى السلطة مرة ثانية ولكن قراره من المؤكد جاء بعد تحليل ومعرفة العقبات والتحديات التي تعوق تقدم مصر، وأنه من الصعب عدم الرد على مطالب الشعب لأن عدم الرد على مطلب الشعب يولد حالة من الخسارة والضيف . ويشير ماهر إلى أن الخوف الآن في ظل دخوله إلى المسؤولية الصعبة وخطرة أن هناك تربصات به من ناحية حياته ومن الناحية السياسية وهو ما يحتم عليه أن يسير ليحفظ حياته والبلد، مؤكداً أن البلد في حالة اقتصادية صعبة وهو ما يحتم عليه أن يصارح الشعب بأنه لا يملك العصا السحرية حتى لا تنزل شعبيته في ظل المطالب العالية للناس، فالفقير سيقول أنه لا يجد الرغيف والطائرات القومي بسبب السياحة منخفض وكلها تحديات أمام رئيس جمهوري أي كان تحديات ثورة تأخذ فترة لإنتاج الحريات والمطالب التي يطلبها الشعب، وفي ظل الإنترنت والاتصال الحديث وصلت الثورة مصرية إلى مراحل متطورة بالمقارنة بما حدث في الثورة الفرنسية أما عايدة جمال الدين فتقول: "أنا فخورة أن السيسي قدم نفسه للرئاسة لأن بلدنا في الوقت الحاضر لن يستطيع أن يحكمها أحدا غيره يدري ما يدور في العالم الداخلي والخارجي وهو يستطيع تحمل المسؤولية، مصر تريد من ينقذها. وتؤكد أيفين محمد نجا - مديرة دراسات المشروعات بأحدي الشركات الفرنسية - أن الجميع مقدرون جداً ما فعله السيسي لأنه أنقذ مصر من موقف في منتهى الصعوبة وكان يفضل أن يكون شخص قوي هو من يحكم البلد ، وأنها كانت تفضل ألا يرشح نفسه للحكم حتى لا يقال ان مصر دولة دينية او عسكرية وكان على السيسي ان يبعد الجيش عن المعادلة السياسية لكن هذا هو قدره .