استنكرت الراقصة الإرمانية صافيناز، الأخبار التي نشرت حول القبض عليها، داخل أحد الفنادق الشهيرة بمصر الجديدة، من جانب شرطة السياحة، وترحيلها إلى قسم شرطة النزهة. وقالت – في تصريحات خاصة ل"بوابة أخبار اليوم"- إنه لم يتم القبض عليها، وأنها كانت ترقص في فرح إحدى صديقاتها بفندق في مصر الجديدة دون مقابل مادي, وهو ما استغله مدير أحد الفنادق الشهيرة في المهندسين واتهمها بخرق تعاقدها الحصري مع الفندق، وقيامها بالرقص في الآخر، وقامت شرطة السياحة بتحرير محضر إثبات حالة أنها تقوم بالرقص في أحد الأفراح في مخالفة للعقد المبرم مع الفندق الأخر, وطالبوها أن تتقدم للتحقيق في اليوم التالي لقسم شرطة النزهة. وتابعت:" مدير الفندق المتعاقد حصريا معي، قام بإبلاغ بعض الصحفيين بخبر القبض علي، وهو ما ينافي الحقيقة، حيث رأني عشرات الصحفيين في اليوم التالي، وأنا انزل من سيارتي متوجة إلى قسم الشرطة". والتقط طرف الحديث مدير أعمالها صلاح شعبان، الذي ابتسم بسخرية، وهو يقول إن البلاغ المقدم ضد صفيناز جاء في مصلحتها وذلك لفتح باب التحقيق في الشكوى المقدمة منها ضد المحامي "رأفت عدلي"، حيث أن صافيناز قد وقعت عقد احتكارها لمدة 5 سنوات، والذي ينص على عدم قيامها بأي أعمال استعراضية خارج الفندق، إلا بموافقة كتابية بينهما، وأن محامي الفندق لم يجدد تراخيص إقامتها وترخيص المصنفات الفنية، فأمرت النيابة بالاستعلام من مصلحة الجوازات والهجرة عن صحة إقامة صافيناز في مصر. وقام محامى السفارة الروسية الذي حضر معها، بالطعن بالتزوير المعنوي على العقد المبرم بين صافيناز والفندق، مشيرا إلى أنها روسية ولا تجيد اللغة العربية، مما جعلها توقع على العقد بدون فهم كافة بنوده. وتعود صفيناز للحديث مرة أخرى، حيث أكدت أنها سهرت – الخميس 14 مارس- مع المنتج محمد السبكي في فندق "النبيلة" الذي يديره رأفت عدلي وذلك لكي تثبت له وللجميع أنها لا تخشاه وأن الأمر متروك للقضاء وللنيابة. كان وكيل نيابة النزهة أدهم عبد العزيز، قد أمر بحضور الراقصة صافيناز إلى سرايا النيابة للتحقيق معها وذلك في البلاغ المقدم ضدها من مدير فندق شهير لاتهامها بمخالفة شروط التعاقد بينهما، ورقصها بأحد فنادق مصر الجديدة بدون الحصول على موافقته, وقام بعد ساعتين من التحقيق بإخلاء سبيلها بضمان محل إقامتها . استنكرت الراقصة الإرمانية صافيناز، الأخبار التي نشرت حول القبض عليها، داخل أحد الفنادق الشهيرة بمصر الجديدة، من جانب شرطة السياحة، وترحيلها إلى قسم شرطة النزهة. وقالت – في تصريحات خاصة ل"بوابة أخبار اليوم"- إنه لم يتم القبض عليها، وأنها كانت ترقص في فرح إحدى صديقاتها بفندق في مصر الجديدة دون مقابل مادي, وهو ما استغله مدير أحد الفنادق الشهيرة في المهندسين واتهمها بخرق تعاقدها الحصري مع الفندق، وقيامها بالرقص في الآخر، وقامت شرطة السياحة بتحرير محضر إثبات حالة أنها تقوم بالرقص في أحد الأفراح في مخالفة للعقد المبرم مع الفندق الأخر, وطالبوها أن تتقدم للتحقيق في اليوم التالي لقسم شرطة النزهة. وتابعت:" مدير الفندق المتعاقد حصريا معي، قام بإبلاغ بعض الصحفيين بخبر القبض علي، وهو ما ينافي الحقيقة، حيث رأني عشرات الصحفيين في اليوم التالي، وأنا انزل من سيارتي متوجة إلى قسم الشرطة". والتقط طرف الحديث مدير أعمالها صلاح شعبان، الذي ابتسم بسخرية، وهو يقول إن البلاغ المقدم ضد صفيناز جاء في مصلحتها وذلك لفتح باب التحقيق في الشكوى المقدمة منها ضد المحامي "رأفت عدلي"، حيث أن صافيناز قد وقعت عقد احتكارها لمدة 5 سنوات، والذي ينص على عدم قيامها بأي أعمال استعراضية خارج الفندق، إلا بموافقة كتابية بينهما، وأن محامي الفندق لم يجدد تراخيص إقامتها وترخيص المصنفات الفنية، فأمرت النيابة بالاستعلام من مصلحة الجوازات والهجرة عن صحة إقامة صافيناز في مصر. وقام محامى السفارة الروسية الذي حضر معها، بالطعن بالتزوير المعنوي على العقد المبرم بين صافيناز والفندق، مشيرا إلى أنها روسية ولا تجيد اللغة العربية، مما جعلها توقع على العقد بدون فهم كافة بنوده. وتعود صفيناز للحديث مرة أخرى، حيث أكدت أنها سهرت – الخميس 14 مارس- مع المنتج محمد السبكي في فندق "النبيلة" الذي يديره رأفت عدلي وذلك لكي تثبت له وللجميع أنها لا تخشاه وأن الأمر متروك للقضاء وللنيابة. كان وكيل نيابة النزهة أدهم عبد العزيز، قد أمر بحضور الراقصة صافيناز إلى سرايا النيابة للتحقيق معها وذلك في البلاغ المقدم ضدها من مدير فندق شهير لاتهامها بمخالفة شروط التعاقد بينهما، ورقصها بأحد فنادق مصر الجديدة بدون الحصول على موافقته, وقام بعد ساعتين من التحقيق بإخلاء سبيلها بضمان محل إقامتها .