نظم أعضاء حركة تمرد فى السويس وقفة لدعم ترشح المشير عبد الفتاح السيسى فى الانتخابات الرئاسية القادمة وشهدت الوقفة التى اقيمت بميدان الشهداء مشاركة المارة، حيث تم توزيع بوسترات للمشير تمنت صورة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ووزع اعضاء الحملة بيانا اكدوا أن دعمهم للمشير السيسى ليس فقط لكونه استجاب لمطالب المواطنين وابدى موافقته على الترشح، بل لان اعضاء تمرد الذين تمكنوا بالتعاون مع المصريين وبوقوف الوقات المسلحة الى جوار هذا الشعب أن يعزلوا الرئيس السابق، ويسقطوا نظام جماعتة الارهابية واضافوا أن هذه ليست رؤية الحملة وحدها بل رؤية القطاع الاكبر من ابناء مصر وقد تجلى فى العديد من اللحظات التاريخية التى مرت منذ ثورة 30 يونيو مروا بتفويض 26 يوليو وكما أكدت الحملة فى اكثر من حدث انها لن تستطيع مخاصمه وجدان الشعب المصرى ورغبته فى ترشح المشير السيسى لرئاسة الجهورية، وأن كنت رغبة المصريين هى السببب الرئيسى وراء دعمهم للرجل، فهناك مئات الاسباب التى تدفعهم لتاييده واشارت الحركة فى بيانها أن هناك اسباب موضوعية وراء اختيارهم لدعم السيسى دون غيرة من المرشحين فمصر لا تحتاج رئيس بأغلبية 51 % فقط، ولكنها تريد رئيسا يتمتع بأغلبيه سياسيه تعطيه الجداره بالرئاسة وأجماع وطنى على دوره، فضلا عن احتياجها لرئيسا يثق فيه الشعب يستدعمه فى الازمات وتفويض 26 يوليو خير مثال على ثقة الشعب فى السيسى نظم أعضاء حركة تمرد فى السويس وقفة لدعم ترشح المشير عبد الفتاح السيسى فى الانتخابات الرئاسية القادمة وشهدت الوقفة التى اقيمت بميدان الشهداء مشاركة المارة، حيث تم توزيع بوسترات للمشير تمنت صورة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ووزع اعضاء الحملة بيانا اكدوا أن دعمهم للمشير السيسى ليس فقط لكونه استجاب لمطالب المواطنين وابدى موافقته على الترشح، بل لان اعضاء تمرد الذين تمكنوا بالتعاون مع المصريين وبوقوف الوقات المسلحة الى جوار هذا الشعب أن يعزلوا الرئيس السابق، ويسقطوا نظام جماعتة الارهابية واضافوا أن هذه ليست رؤية الحملة وحدها بل رؤية القطاع الاكبر من ابناء مصر وقد تجلى فى العديد من اللحظات التاريخية التى مرت منذ ثورة 30 يونيو مروا بتفويض 26 يوليو وكما أكدت الحملة فى اكثر من حدث انها لن تستطيع مخاصمه وجدان الشعب المصرى ورغبته فى ترشح المشير السيسى لرئاسة الجهورية، وأن كنت رغبة المصريين هى السببب الرئيسى وراء دعمهم للرجل، فهناك مئات الاسباب التى تدفعهم لتاييده واشارت الحركة فى بيانها أن هناك اسباب موضوعية وراء اختيارهم لدعم السيسى دون غيرة من المرشحين فمصر لا تحتاج رئيس بأغلبية 51 % فقط، ولكنها تريد رئيسا يتمتع بأغلبيه سياسيه تعطيه الجداره بالرئاسة وأجماع وطنى على دوره، فضلا عن احتياجها لرئيسا يثق فيه الشعب يستدعمه فى الازمات وتفويض 26 يوليو خير مثال على ثقة الشعب فى السيسى