قام الدكتور محمد عثمان الخشت المستشار الثقافي المصري ورئيس البعثة التعليمية بالمملكة العربية السعودية، بحضور معرض الرياض الدولي للكتاب في دورته الحالية 2014م تحت عنوان "الكتاب.. قنطرة حضارة"، وذلك بمركز المعارض الدولية بالرياض. بدعوة كريمة من وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة، وبالتنسيق مع سفير جمهورية مصر العربية لدى المملكة السفير/ عفيفي عبد الوهاب. وقد قام د. محمد عثمان الخشت بمقابلة الناشرين المصريين المشاركين في المعرض، واطمأن على الأجنحة المصرية المشاركة وتذليل كافة العقبات التي تواجههم . وكان المستشار الثقافي المصري قد قام بتذليل كافة العقبات التي واجهت بعض دور النشر المصرية للاشتراك بالمعرض وحل مشكلة التأشيرات لبعض الناشرين المصريين المشاركين. ويعد معرض الرياض الدولي من أبرز معارض الكتاب العربي على مستوى المعارض الدولية العربية كافة، من حيث عدد الزوار والقوة الشرائية، التي تعكس العديد من المؤشرات الإيجابية، الأمر الذي يجعل من المعرض محط أنظار القارئ، والناشر، والمؤلف، ودور النشر المحلية والخارجية على حد سواء. وأقيم المعرض على مساحة 18,526متراً مربعاً بخمس قاعات رئيسة تتوزع على أجنحته المختلفة، ويشارك في هذه الدورة من معرض الكتاب أكثر من "900" دار نشر ووكيل، وهيئات، ومؤسسات حكومية وأهلية بالإضافة للجهات الخيرية من حوالي 31 دولة عربية وأجنبية انطبقت عليهم المعايير والشروط اللازمة، من أصل 1249 داراً تقدمت بطلب المشاركة في المعرض. قام الدكتور محمد عثمان الخشت المستشار الثقافي المصري ورئيس البعثة التعليمية بالمملكة العربية السعودية، بحضور معرض الرياض الدولي للكتاب في دورته الحالية 2014م تحت عنوان "الكتاب.. قنطرة حضارة"، وذلك بمركز المعارض الدولية بالرياض. بدعوة كريمة من وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة، وبالتنسيق مع سفير جمهورية مصر العربية لدى المملكة السفير/ عفيفي عبد الوهاب. وقد قام د. محمد عثمان الخشت بمقابلة الناشرين المصريين المشاركين في المعرض، واطمأن على الأجنحة المصرية المشاركة وتذليل كافة العقبات التي تواجههم . وكان المستشار الثقافي المصري قد قام بتذليل كافة العقبات التي واجهت بعض دور النشر المصرية للاشتراك بالمعرض وحل مشكلة التأشيرات لبعض الناشرين المصريين المشاركين. ويعد معرض الرياض الدولي من أبرز معارض الكتاب العربي على مستوى المعارض الدولية العربية كافة، من حيث عدد الزوار والقوة الشرائية، التي تعكس العديد من المؤشرات الإيجابية، الأمر الذي يجعل من المعرض محط أنظار القارئ، والناشر، والمؤلف، ودور النشر المحلية والخارجية على حد سواء. وأقيم المعرض على مساحة 18,526متراً مربعاً بخمس قاعات رئيسة تتوزع على أجنحته المختلفة، ويشارك في هذه الدورة من معرض الكتاب أكثر من "900" دار نشر ووكيل، وهيئات، ومؤسسات حكومية وأهلية بالإضافة للجهات الخيرية من حوالي 31 دولة عربية وأجنبية انطبقت عليهم المعايير والشروط اللازمة، من أصل 1249 داراً تقدمت بطلب المشاركة في المعرض.