نظم الآلاف من المواطنين تظاهرات في مدن "اسطنبولوأنقرة وإزمير وإسكيشهير وطرابزون" ضد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان. جاء ذلك احتجاجا على التسجيل الصوتي بين رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ونجله بلال والذي يكشف مطالبة أردوغان لأبنه بأن يخفي ملايين الدولارات واليورو المخبأة في خمسة منازل مقربة لهم. وذكرت محطة "إن. تي. في" الإخبارية التركية أن قوات الشرطة استخدمت قنابل الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه والرصاص المطاطي ضد المتظاهرين في أحياء باقر كوي وكارتال ومالتبه وأوك ميداني وصاري غازي وصاري ير بوسط اسطنبول.. فيما طالب المتظاهرون أردوغان بتقديم استقالة حكومته رافعين شعارات "لعنة الله على سارقي أموال الدولة" و "عصابة أردوغان تنهب الدولة". وفي سياق متصل تجمع مئات المواطنين في شارع كندي بوسط العاصمة أنقرة احتجاجا على فضيحة التسجيل الصوتي بين أردوغان ونجله، مطالبين باستقالة حكومة أردوغان ومثوله أمام محكمة الديوان العليا، وهو ما دفع قوات الشرطة لاستخدام قنابل الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه لتفرقة المتظاهرين. كما شهدت مدن إسكيشهير بوسط الأناضول وطرابزون بمنطقة البحر الأسود تظاهرات احتجاج مماثلة لنفس السبب إضافة إلى احتجاجهم على قانوني الإنترنت ومجلس القضاء الأعلى. نظم الآلاف من المواطنين تظاهرات في مدن "اسطنبولوأنقرة وإزمير وإسكيشهير وطرابزون" ضد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان. جاء ذلك احتجاجا على التسجيل الصوتي بين رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ونجله بلال والذي يكشف مطالبة أردوغان لأبنه بأن يخفي ملايين الدولارات واليورو المخبأة في خمسة منازل مقربة لهم. وذكرت محطة "إن. تي. في" الإخبارية التركية أن قوات الشرطة استخدمت قنابل الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه والرصاص المطاطي ضد المتظاهرين في أحياء باقر كوي وكارتال ومالتبه وأوك ميداني وصاري غازي وصاري ير بوسط اسطنبول.. فيما طالب المتظاهرون أردوغان بتقديم استقالة حكومته رافعين شعارات "لعنة الله على سارقي أموال الدولة" و "عصابة أردوغان تنهب الدولة". وفي سياق متصل تجمع مئات المواطنين في شارع كندي بوسط العاصمة أنقرة احتجاجا على فضيحة التسجيل الصوتي بين أردوغان ونجله، مطالبين باستقالة حكومة أردوغان ومثوله أمام محكمة الديوان العليا، وهو ما دفع قوات الشرطة لاستخدام قنابل الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه لتفرقة المتظاهرين. كما شهدت مدن إسكيشهير بوسط الأناضول وطرابزون بمنطقة البحر الأسود تظاهرات احتجاج مماثلة لنفس السبب إضافة إلى احتجاجهم على قانوني الإنترنت ومجلس القضاء الأعلى.