أصيب ضابط بجهاز الأمن الوطني بالشرقية 22 فبراير ، بعدة أعيرة نارية ، أطلقها عليه مجهولون يستقلون دراجة بخارية ، و فروا هاربين ، و تم نقله لمستشفى خاص في حالة حرجة. و كان المقدم محمد عيد الضابط بجهاز الأمن الوطني بالشرقية ، قد أنهى عمله و استقل سيارته متوجها لمنزله ، و عقب مغادرته للسيارة و وقوفه أمام المنزل الكائن بشارع القومية بحي ثان الزقازيق ، هاجمه مسلحون يستقلان دراجة بخارية ، و أطلقوا عليه وابلا من الأعيرة النارية ، فسقط غارقا في دمائه ، و فر الجناة هاربون. سارع الأهالي على الفور بنقله لمستشفى خاص بالزقازيق لإنقاذه ، و تم إخطار اللواء سامح الكيلاني مدير أمن الشرقية ، و الذي انتقل لموقع الحادث و برفقته القيادات الأمنية لمتابعة حالة الضابط المصاب. قرر مدير الأمن إعلان حالة الاستنفار الأمني القصوى ، و فرض كردون أمني لتمشيط الشوارع القريبة من الحادث في محاولة لضبط الجناة ، و تولت النيابة العامة التحقيق. أصيب ضابط بجهاز الأمن الوطني بالشرقية 22 فبراير ، بعدة أعيرة نارية ، أطلقها عليه مجهولون يستقلون دراجة بخارية ، و فروا هاربين ، و تم نقله لمستشفى خاص في حالة حرجة. و كان المقدم محمد عيد الضابط بجهاز الأمن الوطني بالشرقية ، قد أنهى عمله و استقل سيارته متوجها لمنزله ، و عقب مغادرته للسيارة و وقوفه أمام المنزل الكائن بشارع القومية بحي ثان الزقازيق ، هاجمه مسلحون يستقلان دراجة بخارية ، و أطلقوا عليه وابلا من الأعيرة النارية ، فسقط غارقا في دمائه ، و فر الجناة هاربون. سارع الأهالي على الفور بنقله لمستشفى خاص بالزقازيق لإنقاذه ، و تم إخطار اللواء سامح الكيلاني مدير أمن الشرقية ، و الذي انتقل لموقع الحادث و برفقته القيادات الأمنية لمتابعة حالة الضابط المصاب. قرر مدير الأمن إعلان حالة الاستنفار الأمني القصوى ، و فرض كردون أمني لتمشيط الشوارع القريبة من الحادث في محاولة لضبط الجناة ، و تولت النيابة العامة التحقيق.