أكدت وزارة الصحة أن ما حدث بعمومية الأطباء، هو استخدام سياسي للعمل النقابي، وأنه ليس من حق النقابة توجيه لوم أو تحقيق في شخص الوزير لأنه لا يمارس المهنة وإنما عمل تنفيذي. وأضافت الوزارة أن الاستخدام السياسي للعمل النقابي يعيب الإجراءات الحالية، وهو ما يُصعب تحقيق المطالب النقابية وهو موجه ضد الحكومة ككل. وكانت الوزارة قد طالعت القرارات التي مررها مجلس نقابة الأطباء خلال الجمعية العمومية الغير عادية التي انعقدت جولة الإعادة لها الجمعة 21 فبراير بنصاب 300 طبيب، بعد فشل اكتمال النصاب في المرة السابقة. أكدت وزارة الصحة أن ما حدث بعمومية الأطباء، هو استخدام سياسي للعمل النقابي، وأنه ليس من حق النقابة توجيه لوم أو تحقيق في شخص الوزير لأنه لا يمارس المهنة وإنما عمل تنفيذي. وأضافت الوزارة أن الاستخدام السياسي للعمل النقابي يعيب الإجراءات الحالية، وهو ما يُصعب تحقيق المطالب النقابية وهو موجه ضد الحكومة ككل. وكانت الوزارة قد طالعت القرارات التي مررها مجلس نقابة الأطباء خلال الجمعية العمومية الغير عادية التي انعقدت جولة الإعادة لها الجمعة 21 فبراير بنصاب 300 طبيب، بعد فشل اكتمال النصاب في المرة السابقة.