أعلنت أحزاب بجبهة الإنقاذ الوطني أنها لن تلتزم بقرار جماعي فيما بينها لدعم مرشح بعينه في الانتخابات الرئاسية المقبلة, وان الاختيار سيكون فرديا, وسيدعم كل حزب على حده المرشح الذي يتوافق مع رؤيته وأهداف الثورة. من جانبه أكد شهاب وجيه المتحدث الرسمي باسم حزب المصريين الأحرار، أن هناك تنوع بالآراء داخل الحزب، وانه بمجرد إعلان مرشحي الرئاسة برامجهم الانتخابية ستجتمع الهيئة العليا لإعلان موقفها نهائيا , مشددا علي أن الحزب لم يحدد بعد موقفه بعد تجاه مرشح رئاسي بعينه، موضحا رؤية الحزب في هذا الشأن , وهو عدم وجود مرشح حتى الآن قد أعلن بشكل رسمي ترشحه وبرنامجه الانتخابي حتى الآن، مؤكدا أن الجبهة في اجتماعها الأخير كان بها اتجاه ألا تدعم مرشح رئاسي بعينه، وأنها على الأرجح ستترك الحرية لأعضائها. وأوضح وجيه أن استمرار الجبهة كان هدفه الحفاظ على عملية التحول الديمقراطي في مصر وليس تأييد أحد في الانتخابات الرئاسية ' مشددا على مدى إصرار أحزاب الجبهة تجاه استمرار تماسكها. فيما أكد محمد سامي رئيس حزب الكرامة إن الحزب سيدعم مرشحه حمدين صباحي في الانتخابات الرئاسية المقبلة بكل الإمكانيات المتاحة، مشيرا إلى أن جبهة الإنقاذ لن تستطيع اتخاذ موقف موحد تجاه مرشح الرئاسة. وأوضح سامي – في تصريحات خاصة - أن الجبهة تضم تيارات فكرية مختلفة، وأنها لن تتخذ أي قرار , وفقا للأغلبية والأقلية , مؤكدا أن القرار المتوقع أن يدعم كل حزب من يراه مناسبا. وقال مجدي شرابيه الأمين العام لحزب التجمع : "إن الحزب تفاعل مع الضغوط الشعبية التي تطالب بترشح المشير" ، مؤكدا على تمسك الحزب بشعارات الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، والتمسك بتأسيس دولة مدنية ديمقراطية حديثة. وأكد الأمين العام للتجمع أن جبهة الإنقاذ لم تناقش حتى الآن دعم مرشحا في الانتخابات الرئاسية، وأنها في انتظار إعلان المشير عبدالفتاح السيسى ترشحه للرئاسة، مؤكدا أن قرار الإنقاذ قد يصب في مصلحة المشير حال ترشحه. أعلنت أحزاب بجبهة الإنقاذ الوطني أنها لن تلتزم بقرار جماعي فيما بينها لدعم مرشح بعينه في الانتخابات الرئاسية المقبلة, وان الاختيار سيكون فرديا, وسيدعم كل حزب على حده المرشح الذي يتوافق مع رؤيته وأهداف الثورة. من جانبه أكد شهاب وجيه المتحدث الرسمي باسم حزب المصريين الأحرار، أن هناك تنوع بالآراء داخل الحزب، وانه بمجرد إعلان مرشحي الرئاسة برامجهم الانتخابية ستجتمع الهيئة العليا لإعلان موقفها نهائيا , مشددا علي أن الحزب لم يحدد بعد موقفه بعد تجاه مرشح رئاسي بعينه، موضحا رؤية الحزب في هذا الشأن , وهو عدم وجود مرشح حتى الآن قد أعلن بشكل رسمي ترشحه وبرنامجه الانتخابي حتى الآن، مؤكدا أن الجبهة في اجتماعها الأخير كان بها اتجاه ألا تدعم مرشح رئاسي بعينه، وأنها على الأرجح ستترك الحرية لأعضائها. وأوضح وجيه أن استمرار الجبهة كان هدفه الحفاظ على عملية التحول الديمقراطي في مصر وليس تأييد أحد في الانتخابات الرئاسية ' مشددا على مدى إصرار أحزاب الجبهة تجاه استمرار تماسكها. فيما أكد محمد سامي رئيس حزب الكرامة إن الحزب سيدعم مرشحه حمدين صباحي في الانتخابات الرئاسية المقبلة بكل الإمكانيات المتاحة، مشيرا إلى أن جبهة الإنقاذ لن تستطيع اتخاذ موقف موحد تجاه مرشح الرئاسة. وأوضح سامي – في تصريحات خاصة - أن الجبهة تضم تيارات فكرية مختلفة، وأنها لن تتخذ أي قرار , وفقا للأغلبية والأقلية , مؤكدا أن القرار المتوقع أن يدعم كل حزب من يراه مناسبا. وقال مجدي شرابيه الأمين العام لحزب التجمع : "إن الحزب تفاعل مع الضغوط الشعبية التي تطالب بترشح المشير" ، مؤكدا على تمسك الحزب بشعارات الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، والتمسك بتأسيس دولة مدنية ديمقراطية حديثة. وأكد الأمين العام للتجمع أن جبهة الإنقاذ لم تناقش حتى الآن دعم مرشحا في الانتخابات الرئاسية، وأنها في انتظار إعلان المشير عبدالفتاح السيسى ترشحه للرئاسة، مؤكدا أن قرار الإنقاذ قد يصب في مصلحة المشير حال ترشحه.