أثار اعلان حمدين صباحي زعيم التيار الشعبي الترشح لرئاسة مصر، انقسامات قوية داخل حركة تمرد التي كانت في طليعة مظاهرات 30 يونيو ضد الإخوان وهى اول من دعى الى عزل الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى عبر استمارات تمرد. الحركة شهدت مساء امس الاول بوادر تشتت وانقسام الى جبهتين احدهما يؤيد صباحي ويدعمة فى الانتخابات الرئاسية المقبلة وعلى راس هذة الجبهة ثلاثة من مؤسسيها وهم محمد عبد العزيز وحسن شاهين وخالد القاضى وهو ما أكدة بيان صادر عن 50 عضو بالحركة ، اما الجبهة الاخرى يقودها مؤسس تمرد محمود بدر،واغلبية باقى اعضاء الحركة بالمحافظات المختلفة، وتدعم هذة الجبهة ترشح المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع لمنصب الرئاسة. وينذر المشد الداخلى لحركة تمرد بمصير يشبه مصير حركة 6 ابريل التى انقسمت هى الاخرى فى وقت سابق الى جبهتين احمد ماهر والجبهة الديمقراطية ومن وقتها ضعفت شوكة الحركة ,وتأثيرها على الشارع شهد هو الاخر تراجعا شديدا وبدا ذلك واضحا فى دعوات التظاهر التى دعت لها فيما بعد . وتواصلت تداعيات اعلان فريق من الحركة دعم صباحى وأصدر 50 عضوا وقياديا من مؤسسي ومسؤولي اللجان والمكاتب التنفيذية لحركة تمرد في مختلف المحافظات بيانا امس ، أعلنوا فيه دعمهم صباحي فى انتخابات الرئاسة القادمة، ومؤكدين احترامهم لكل من يختلف معهم في الرأي، ورفضهم أي اتهامات بالتخوين. ورد خالد سعد، منسق حملة "تمرد" بالقليوبية قائلا إن تصريحات مؤسس الحركة بشأن دعم السيسي لا يعبر إلا عن شخصه، ومؤكدا على أن غالبية أعضاء الحركة سيدعمون صباحي. ومن جانبه، أعلن محمود بدر أن الحركة ستدعم بشكل رسمي ترشيح المشير السيسي لرئاسة الجمهورية. وقررت الحركة بناء على طلب من المكاتب الإدارية والتنفيذية تجميد عضوية حسن شاهين ومحمد عبدالعزيز وخالد القاضي، لحين نظر تلك التجاوزات، التي تحاول النيل من سمعة الحركة.وأعلنت الحركة أن الصفحة الرسمية لها سرقت بواسطة مجموعة من أعضاء التيار الشعبي.الامر الذى نفاه التيار فى بيان لاحق و طالبت الحركة جميع وسائل الإعلام بالتعامل المباشر مع كل من محمود بدر، مؤسس تمرد، وأعضاء اللجنة المركزية للحركة محمد نبوي ومصطفى السويسي ومها أبوبكر. وأعلنت حركة تمرد المنيا، فى بيان لها ، عن دعمها لترشيح المشير عبد الفتاح السيسى لانتخابات رئاسة الجمهورية. وأكد البيان الالتزام ببيان الحركة السابق والصادر فى 23 ديسمبر 2013 الداعم للمشير عبد الفتاح السيسى حال ترشحه للانتخابات الرئاسية. وأوضح البيان أن قرار ترشيح السيسى جاء بناء على رغبة الشارع المصرى وامتثالا لمطالب الملايين له بكافة ميادين مصر بالترشح للانتخابات الرئاسية ونحن كحركة جزء لا يتجزء من الشارع المصرى. وشدد البيان على الدعم الكامل لمطالب الشارع المصرى بدعم وتأييد المشير عبد الفتاح السيسى لرئاسة الجمهورية، كما أكد البيان على التبرء ممن لم يلتزموا ببيان الحركة وقراراتها الصادرة فى 23 ديسمبر و7/2/2014 بشبين القناطر وهم "محمد عبد العزيز - وحسن شاهين - وخالد القاضى" وأن تصريحاتهم من الآن لا تمثل إلا أنفسهم ولا تمثل الحركة. وأضاف البيان أن حركة تمرد ومؤسسها محمود بدر وجميع هيئات مكاتب صعيد مصر جزء لا يتجزأ من الحملة الرئيسية للمشير عبد الفتاح السيسى رئيسا للجمهورية، على حد قول البيان. ومن المقرر ان تجتمع اليوم الاثنين المكاتب الإدارية والتنفيذية لحركة تمرد فى اجتماع عاجل للجمعية العمومية للحركة، ، للنظر فيما واصفتة بالتجاوزات التي قام بها عدد من أعضاء الحركة، وهم: حسن شاهين، ومحمد عبدالعزيز، وخالد القاضي. أثار اعلان حمدين صباحي زعيم التيار الشعبي الترشح لرئاسة مصر، انقسامات قوية داخل حركة تمرد التي كانت في طليعة مظاهرات 30 يونيو ضد الإخوان وهى اول من دعى الى عزل الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى عبر استمارات تمرد. الحركة شهدت مساء امس الاول بوادر تشتت وانقسام الى جبهتين احدهما يؤيد صباحي ويدعمة فى الانتخابات الرئاسية المقبلة وعلى راس هذة الجبهة ثلاثة من مؤسسيها وهم محمد عبد العزيز وحسن شاهين وخالد القاضى وهو ما أكدة بيان صادر عن 50 عضو بالحركة ، اما الجبهة الاخرى يقودها مؤسس تمرد محمود بدر،واغلبية باقى اعضاء الحركة بالمحافظات المختلفة، وتدعم هذة الجبهة ترشح المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع لمنصب الرئاسة. وينذر المشد الداخلى لحركة تمرد بمصير يشبه مصير حركة 6 ابريل التى انقسمت هى الاخرى فى وقت سابق الى جبهتين احمد ماهر والجبهة الديمقراطية ومن وقتها ضعفت شوكة الحركة ,وتأثيرها على الشارع شهد هو الاخر تراجعا شديدا وبدا ذلك واضحا فى دعوات التظاهر التى دعت لها فيما بعد . وتواصلت تداعيات اعلان فريق من الحركة دعم صباحى وأصدر 50 عضوا وقياديا من مؤسسي ومسؤولي اللجان والمكاتب التنفيذية لحركة تمرد في مختلف المحافظات بيانا امس ، أعلنوا فيه دعمهم صباحي فى انتخابات الرئاسة القادمة، ومؤكدين احترامهم لكل من يختلف معهم في الرأي، ورفضهم أي اتهامات بالتخوين. ورد خالد سعد، منسق حملة "تمرد" بالقليوبية قائلا إن تصريحات مؤسس الحركة بشأن دعم السيسي لا يعبر إلا عن شخصه، ومؤكدا على أن غالبية أعضاء الحركة سيدعمون صباحي. ومن جانبه، أعلن محمود بدر أن الحركة ستدعم بشكل رسمي ترشيح المشير السيسي لرئاسة الجمهورية. وقررت الحركة بناء على طلب من المكاتب الإدارية والتنفيذية تجميد عضوية حسن شاهين ومحمد عبدالعزيز وخالد القاضي، لحين نظر تلك التجاوزات، التي تحاول النيل من سمعة الحركة.وأعلنت الحركة أن الصفحة الرسمية لها سرقت بواسطة مجموعة من أعضاء التيار الشعبي.الامر الذى نفاه التيار فى بيان لاحق و طالبت الحركة جميع وسائل الإعلام بالتعامل المباشر مع كل من محمود بدر، مؤسس تمرد، وأعضاء اللجنة المركزية للحركة محمد نبوي ومصطفى السويسي ومها أبوبكر. وأعلنت حركة تمرد المنيا، فى بيان لها ، عن دعمها لترشيح المشير عبد الفتاح السيسى لانتخابات رئاسة الجمهورية. وأكد البيان الالتزام ببيان الحركة السابق والصادر فى 23 ديسمبر 2013 الداعم للمشير عبد الفتاح السيسى حال ترشحه للانتخابات الرئاسية. وأوضح البيان أن قرار ترشيح السيسى جاء بناء على رغبة الشارع المصرى وامتثالا لمطالب الملايين له بكافة ميادين مصر بالترشح للانتخابات الرئاسية ونحن كحركة جزء لا يتجزء من الشارع المصرى. وشدد البيان على الدعم الكامل لمطالب الشارع المصرى بدعم وتأييد المشير عبد الفتاح السيسى لرئاسة الجمهورية، كما أكد البيان على التبرء ممن لم يلتزموا ببيان الحركة وقراراتها الصادرة فى 23 ديسمبر و7/2/2014 بشبين القناطر وهم "محمد عبد العزيز - وحسن شاهين - وخالد القاضى" وأن تصريحاتهم من الآن لا تمثل إلا أنفسهم ولا تمثل الحركة. وأضاف البيان أن حركة تمرد ومؤسسها محمود بدر وجميع هيئات مكاتب صعيد مصر جزء لا يتجزأ من الحملة الرئيسية للمشير عبد الفتاح السيسى رئيسا للجمهورية، على حد قول البيان. ومن المقرر ان تجتمع اليوم الاثنين المكاتب الإدارية والتنفيذية لحركة تمرد فى اجتماع عاجل للجمعية العمومية للحركة، ، للنظر فيما واصفتة بالتجاوزات التي قام بها عدد من أعضاء الحركة، وهم: حسن شاهين، ومحمد عبدالعزيز، وخالد القاضي.