في قراراً جمهورياً مفاجئ، أصدره الرئيس المؤقت عدلي منصور،بترقية وزير الدفاع، ورئيس المجلس للأعلى للقوات المسلحة،الفريق أول عبد الفتاح السيسي،إلى رتبة "المشير"، الأثنين 7 يناير، ليصبح "السيسي" المشير "التاسع" لمصر. يذكر أن رتبة "المشير" لا يسمح أن يكون هناك أكثر من شخص يحملها في الخدمة بالقوات المسلحة، وهذا ما عليه الحال في الدول العربية التي تعرف هذه الرتبة، مثل مصر، والسودان، وعمان، واليمن، والأردن، والبحري. وكان أول من منح هذه الرتبة، نائب الرئيس جمال عبد الناصر، المشير عبد الحكيم عامر، في 23 فبراير 1958، بعد قيام الوحدة مع سوريا تحت اسم الجمهورية العربية المتحدة، والقائد الأعلى الأسبق للقوات المسلحة، ووزير الحربية أثناء حرب أكتوبر، المشير أحمد إسماعيل علي. وحصل عليها شرفياً بعد وفاته، وزير الدفاع الأسبق، المشير أحمد بدوي. ومنحت رتبة "المشير"، لقائد القوات البحرية أثناء حرب أكتوبر، المشير فؤاد ذكري، وقائد الدفاع الجوي أثناء حرب أكتوبر، المشير محمد علي فهمي، وذلك شرفياً بعد نهاية خدمتهم. كما منح الرئيس الأسبق، محمد أنور السادات، رتبة المشير، لوزير الدفاع الأسبق،والقائد العام للقوات المسلحة، محمد عبد الحليم أبو عزالة. وكان أخر من أعتلى رتبة "المشير"، وزير الدفاع الإنتاج الحربي السابق، محمد حسين طنطاوي، ومنحها له الرئيس الأسبق، محمد حسني مبارك،عام 1993. وجاء الرئيس عدلي منصور، ليصدر قراراً جمهورياً بترقية الفريق أول عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي، إلى رتبة المشير، في 27 يناير، الرتبة الذي لم يعتليها بمصر إلا القليلون، حيث كان وزير الدفاع الرابع والأربعون. في قراراً جمهورياً مفاجئ، أصدره الرئيس المؤقت عدلي منصور،بترقية وزير الدفاع، ورئيس المجلس للأعلى للقوات المسلحة،الفريق أول عبد الفتاح السيسي،إلى رتبة "المشير"، الأثنين 7 يناير، ليصبح "السيسي" المشير "التاسع" لمصر. يذكر أن رتبة "المشير" لا يسمح أن يكون هناك أكثر من شخص يحملها في الخدمة بالقوات المسلحة، وهذا ما عليه الحال في الدول العربية التي تعرف هذه الرتبة، مثل مصر، والسودان، وعمان، واليمن، والأردن، والبحري. وكان أول من منح هذه الرتبة، نائب الرئيس جمال عبد الناصر، المشير عبد الحكيم عامر، في 23 فبراير 1958، بعد قيام الوحدة مع سوريا تحت اسم الجمهورية العربية المتحدة، والقائد الأعلى الأسبق للقوات المسلحة، ووزير الحربية أثناء حرب أكتوبر، المشير أحمد إسماعيل علي. وحصل عليها شرفياً بعد وفاته، وزير الدفاع الأسبق، المشير أحمد بدوي. ومنحت رتبة "المشير"، لقائد القوات البحرية أثناء حرب أكتوبر، المشير فؤاد ذكري، وقائد الدفاع الجوي أثناء حرب أكتوبر، المشير محمد علي فهمي، وذلك شرفياً بعد نهاية خدمتهم. كما منح الرئيس الأسبق، محمد أنور السادات، رتبة المشير، لوزير الدفاع الأسبق،والقائد العام للقوات المسلحة، محمد عبد الحليم أبو عزالة. وكان أخر من أعتلى رتبة "المشير"، وزير الدفاع الإنتاج الحربي السابق، محمد حسين طنطاوي، ومنحها له الرئيس الأسبق، محمد حسني مبارك،عام 1993. وجاء الرئيس عدلي منصور، ليصدر قراراً جمهورياً بترقية الفريق أول عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي، إلى رتبة المشير، في 27 يناير، الرتبة الذي لم يعتليها بمصر إلا القليلون، حيث كان وزير الدفاع الرابع والأربعون.