يصدر بمعرض الكتاب عن دار اطلس للنشر والانتاج الاعلامي كتاب مسرح صلاح عبد الصبور لأحمد مجاهد. ويعد "مسرح صلاح عبد الصبور" قراءة سيميولوجية هذا الكتاب يدرس سيميولوجيا الخطاب الشعري في مسرح صلاح عبد الصبور، ويُركّز علي متن المسرحية من جهة، وعلى إشارات العرض من جهة أخرى، سواء أكانت هذه الإشارات منصوصًا عليها بوصفها نصًّا خارجيًّا مصاحبًا كتبه المؤلف، أو كانت إشارات يستنتجها القارئ من داخل الحوار المسرحي. وفي محاولة لتتبع حركة العلامات اللغوية باتجاه المعنى التأويلي، وقد كان صلاح عبد الصبور يحرص على القيام بنصف المهمة الإخراجية للعرض أو أكثر من حلال إشاراته التفصيلية أو إرشاداته المسرحية، ومن خلال الاستخدام الدائم للحيل السيميولوجية التي تحيل اللغة إلى فعل مسرحي، إذا كان بارت قد قال في كتابه درس السيميولوجيا: "سيغدو السيميولوجي إذن فنانًا "ليس هذا اللفظ مدحًا ولا انتقاصًا؛ إنه يشير فقط إلى تصنيف نموذجي" إنه يعامل الدلائل كما لو كانت خدعة واعية، فيلتذ بفتنتها ويمكننا من التلذذ بها وفهمها". فأرجو أن تكون قراءة هذا الكتاب ممتعة بقدر كونها نافعة. والجدير بالذكر أن الكاتب د.أحمد مجاهد أستاذ بكلية أداب جامعة عين شمس ويشغل الان منصب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة وله العديد من الاصدارات قريبا كتاب خارج السياق وكتاب أشكال التناص الشعري. يصدر بمعرض الكتاب عن دار اطلس للنشر والانتاج الاعلامي كتاب مسرح صلاح عبد الصبور لأحمد مجاهد. ويعد "مسرح صلاح عبد الصبور" قراءة سيميولوجية هذا الكتاب يدرس سيميولوجيا الخطاب الشعري في مسرح صلاح عبد الصبور، ويُركّز علي متن المسرحية من جهة، وعلى إشارات العرض من جهة أخرى، سواء أكانت هذه الإشارات منصوصًا عليها بوصفها نصًّا خارجيًّا مصاحبًا كتبه المؤلف، أو كانت إشارات يستنتجها القارئ من داخل الحوار المسرحي. وفي محاولة لتتبع حركة العلامات اللغوية باتجاه المعنى التأويلي، وقد كان صلاح عبد الصبور يحرص على القيام بنصف المهمة الإخراجية للعرض أو أكثر من حلال إشاراته التفصيلية أو إرشاداته المسرحية، ومن خلال الاستخدام الدائم للحيل السيميولوجية التي تحيل اللغة إلى فعل مسرحي، إذا كان بارت قد قال في كتابه درس السيميولوجيا: "سيغدو السيميولوجي إذن فنانًا "ليس هذا اللفظ مدحًا ولا انتقاصًا؛ إنه يشير فقط إلى تصنيف نموذجي" إنه يعامل الدلائل كما لو كانت خدعة واعية، فيلتذ بفتنتها ويمكننا من التلذذ بها وفهمها". فأرجو أن تكون قراءة هذا الكتاب ممتعة بقدر كونها نافعة. والجدير بالذكر أن الكاتب د.أحمد مجاهد أستاذ بكلية أداب جامعة عين شمس ويشغل الان منصب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة وله العديد من الاصدارات قريبا كتاب خارج السياق وكتاب أشكال التناص الشعري.