قال وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاجل ان الولاياتالمتحدة أيدت دائما الاحتفاظ بقوة ردع نووي قوية وستستمر في ذلك حتي وهي تتجه لإجراء تطوير شامل للقوة النووية في عملية يقول محللون أنها يمكن ان تتكلف تريليون دولار على مدى 30 عاما. وقال هاجل بعد جولة في مختبرات سانديا القومية وقاعدة كيرتلاند الجوية وهما منشأتان تستخدمان في صيانة الأسلحة "يحتاج تحديث مخزون الأسلحة النووية وضمان بقائه سالما وآمنا أموالا وموارد." وأضاف ان تحديث الرؤوس الحربية النووية والغواصات وقاذفات القنابل والصواريخ يتطلب وضع أولويات وتدبير الميزانية لكنه أضاف ان البلاد "كانت مستعدة دائما للقيام بذلك الاستثمار وأعتقد أنها ستستمر في ذلك." وجاءت هذه الزيارة في إطار جولة لمدة يومين لقواعد دعم القوات النووية الأمريكية، ويسافر هاجل الخميس 9 يناير إلى قاعدة إف.إي. وارن للقوات الجوية في شايان بولاية وايومنج حيث سيتفقد مخازن الصواريخ البالستية العابرة للقارات ويتحدث إلى الجنود في منشأة نووية شهدت جدلا ولغطا. وأقيل الميجر جنرال مايكل كاري من رئاسة قوة الصواريخ البالستية العابرة للقارات في أكتوبر لإسرافه في تناول الخمر مع نساء روسيات إثناء رئاسة وفد حكومي سافر إلى موسكو للمشاركة في محادثات بشأن الأمن النووي. واعترف هاجل بأزمة الروح المعنوية في الوحدة وقال انه يعتزم التأكيد على أهمية قوة الصواريخ البالستية العابرة للقارات وتوجيه الشكر للجنود لخدماتهم. وقال هاجل "لقد شعروا بالفعل بعدم التقدير مرات عديدة، إنهم محصورون في مناطق لا يلقون فيها الكثير من الرعاية." تأتي زيارة هاجل لمنشآت تتعلق بالقوة النووية في وقت تمضي فيه الإدارة الأمريكية قدما في خطط طموحة لتحديث النظم النووية من خلال تحديث الأسلحة وبناء غواصات جديدة وصواريخ وقاذفات قنابل. قال وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاجل ان الولاياتالمتحدة أيدت دائما الاحتفاظ بقوة ردع نووي قوية وستستمر في ذلك حتي وهي تتجه لإجراء تطوير شامل للقوة النووية في عملية يقول محللون أنها يمكن ان تتكلف تريليون دولار على مدى 30 عاما. وقال هاجل بعد جولة في مختبرات سانديا القومية وقاعدة كيرتلاند الجوية وهما منشأتان تستخدمان في صيانة الأسلحة "يحتاج تحديث مخزون الأسلحة النووية وضمان بقائه سالما وآمنا أموالا وموارد." وأضاف ان تحديث الرؤوس الحربية النووية والغواصات وقاذفات القنابل والصواريخ يتطلب وضع أولويات وتدبير الميزانية لكنه أضاف ان البلاد "كانت مستعدة دائما للقيام بذلك الاستثمار وأعتقد أنها ستستمر في ذلك." وجاءت هذه الزيارة في إطار جولة لمدة يومين لقواعد دعم القوات النووية الأمريكية، ويسافر هاجل الخميس 9 يناير إلى قاعدة إف.إي. وارن للقوات الجوية في شايان بولاية وايومنج حيث سيتفقد مخازن الصواريخ البالستية العابرة للقارات ويتحدث إلى الجنود في منشأة نووية شهدت جدلا ولغطا. وأقيل الميجر جنرال مايكل كاري من رئاسة قوة الصواريخ البالستية العابرة للقارات في أكتوبر لإسرافه في تناول الخمر مع نساء روسيات إثناء رئاسة وفد حكومي سافر إلى موسكو للمشاركة في محادثات بشأن الأمن النووي. واعترف هاجل بأزمة الروح المعنوية في الوحدة وقال انه يعتزم التأكيد على أهمية قوة الصواريخ البالستية العابرة للقارات وتوجيه الشكر للجنود لخدماتهم. وقال هاجل "لقد شعروا بالفعل بعدم التقدير مرات عديدة، إنهم محصورون في مناطق لا يلقون فيها الكثير من الرعاية." تأتي زيارة هاجل لمنشآت تتعلق بالقوة النووية في وقت تمضي فيه الإدارة الأمريكية قدما في خطط طموحة لتحديث النظم النووية من خلال تحديث الأسلحة وبناء غواصات جديدة وصواريخ وقاذفات قنابل.