عقب إعلان فوز الرئيس باراك إوباما برئاسة الولاياتالمتحدةالأمريكية يزداد اعتماد السياسيين علي مواقع التواصل الإجتماعي و البعض منهم بدأ في إدراج تلك المواقع كأدوات أساسية في حملته الانتخابية . و يري متخصصون في مجال شبكات التواصل الإجتماعي أن عام 2014 سيشهد نموا كبيراً في الإعتماد علي تلك الشبكات ليس هذا فحسب بل إن تلك المواقع سوف تغير من أنماط الدعايا الإنتخابية في الولاياتالمتحدةالأمريكية لعدد كبير من السياسيين خلال العام 2014 Four more years. pic.twitter.com/bAJE6Vom — Barack Obama (@BarackObama) November 7, 2012 و عن كيفية إستخدام مواقع التواصل الإجتماعي لدي السياسين في هذا العام تقول جان سوسكنيد هناك 5 أنماط جديدة سيسلكها الناخبون أولا : الوصول للناخبين عن طريق جوجل بلاس و تري سوسكيند إن شبكة جوجل الشهيرة و المعروفة بجوجل بلاس قد شهدت طفرة كبيرة في عدد مستخدميها خلال الفترهة من يونيو 2012 حتي مارس 2013 حيث زاد عدد مستخدميها بنسبة تتجاوز 33 ٪ الأمر الذي جعلها ثاث أكبر شبكة إجتماعية علي مستوي الإنترنت وهو الآمر الذي سيجعل الساسيين يعتمدون علي جوجل بلاس للوصول الي أكبر عدد من الناخبيين و قد تندمج الدعايا الإنتخابية في جوجل بلاس و تنصهر مع المشاركات حتي يصعب التمييز بينهما و سوف تتيج جوجل خواص جديدة تسمح للمستخدمين التعليق و إعادة المشاركة مع آخرين و عمل دردشات بالفيديو ومن المرجح أن تتراجح فرص الإعتماد علي فيسبوك و توتير لصالح عملاق جوجل الواعد " جوجل بلاس " بل من المحتمل أن يتربع الأخير علي عرش الشبكات الإجتماعية نهاية 2014 ثانياً : لا صوت يعلو علي الصورة ستعتمد وسائل الإعلام الإجتماعي علي الصورة بشكل أكبر عما سبق و سوف تزداد المشاركات المصورة بنسبة لن تقل في أي حال من الأحوال عن 180 ٪ وهو حد الدروس المستفادة من فريق حملة أوباما ثالثاً : الشباب هو الهدف الأسمي في انتخابات عام 2012 ، كان الفيسبوك عاملا أساسيا في تعبئة الناخبين الشباب وتكشف الدراسات التي أجريت مؤخرا أن الشباب يتركون الفيسبوك ويتدفقون علي الشبكات الاجتماعية مثل إينستاجرام قد بدآت الحملات الإنتخابية بالفعل نهاية عام 2013 في الدخول لمعترك انستجرام من خلال نشر سير ذاتية عن المرشحين و لعل عضو مجلس الشيوج الأمريكي كوري بوكر من أوائل السياسين الذين دقوا باب شبكة إنستجرام في حملاتهم الإنتخابية رابعاً : الفيديو هو الجوكر إذا كانت الصورة خير من آلف كلمة فإن الثانية المتحركة إسهل و أفضل من آلاف الصور و هو ما بدأ الإعتماد عليه فعلياً من قبل السياسين خلال الفترة الماضية لنشر حملاتهم خلال 15 ثانية أو أقل سوف يشهد بالطبع موقع يوتيوب نموا كبيراً خلال العام الحالي وسوف تلعب اللقطات المصورة بالفيديو دوراً هامًا في الحملات الإنتخابية خلال 2014 و التي ستكون برعاية وكالات الإعلانات التي سترعي تلك الحملات و التي ستستخدم تلك القطات لوضع إعلاناتها و اتي ستدر عليهم دخلاً كبيراً خامساً : توتير الآكثر شعبية سيظل تويتر أهم الشبكات الإجتماعية لدي الناخبين في 2014 لما يتميز به من شعبية بين الناخب و المرشح في الإنتخابات لسهولة الردود و عمل الريتويتات و لان البعض يعتبره آكثر الشبكات شفافية الأمر الذي جعل 10٪ من الإمريكين يعتمدون عليه في الأخبار و هي نسبة قابلة للزيادة خلال 2014 عقب إعلان فوز الرئيس باراك إوباما برئاسة الولاياتالمتحدةالأمريكية يزداد اعتماد السياسيين علي مواقع التواصل الإجتماعي و البعض منهم بدأ في إدراج تلك المواقع كأدوات أساسية في حملته الانتخابية . و يري متخصصون في مجال شبكات التواصل الإجتماعي أن عام 2014 سيشهد نموا كبيراً في الإعتماد علي تلك الشبكات ليس هذا فحسب بل إن تلك المواقع سوف تغير من أنماط الدعايا الإنتخابية في الولاياتالمتحدةالأمريكية لعدد كبير من السياسيين خلال العام 2014 Four more years. pic.twitter.com/bAJE6Vom — Barack Obama (@BarackObama) November 7, 2012 و عن كيفية إستخدام مواقع التواصل الإجتماعي لدي السياسين في هذا العام تقول جان سوسكنيد هناك 5 أنماط جديدة سيسلكها الناخبون أولا : الوصول للناخبين عن طريق جوجل بلاس و تري سوسكيند إن شبكة جوجل الشهيرة و المعروفة بجوجل بلاس قد شهدت طفرة كبيرة في عدد مستخدميها خلال الفترهة من يونيو 2012 حتي مارس 2013 حيث زاد عدد مستخدميها بنسبة تتجاوز 33 ٪ الأمر الذي جعلها ثاث أكبر شبكة إجتماعية علي مستوي الإنترنت وهو الآمر الذي سيجعل الساسيين يعتمدون علي جوجل بلاس للوصول الي أكبر عدد من الناخبيين و قد تندمج الدعايا الإنتخابية في جوجل بلاس و تنصهر مع المشاركات حتي يصعب التمييز بينهما و سوف تتيج جوجل خواص جديدة تسمح للمستخدمين التعليق و إعادة المشاركة مع آخرين و عمل دردشات بالفيديو ومن المرجح أن تتراجح فرص الإعتماد علي فيسبوك و توتير لصالح عملاق جوجل الواعد " جوجل بلاس " بل من المحتمل أن يتربع الأخير علي عرش الشبكات الإجتماعية نهاية 2014 ثانياً : لا صوت يعلو علي الصورة ستعتمد وسائل الإعلام الإجتماعي علي الصورة بشكل أكبر عما سبق و سوف تزداد المشاركات المصورة بنسبة لن تقل في أي حال من الأحوال عن 180 ٪ وهو حد الدروس المستفادة من فريق حملة أوباما ثالثاً : الشباب هو الهدف الأسمي في انتخابات عام 2012 ، كان الفيسبوك عاملا أساسيا في تعبئة الناخبين الشباب وتكشف الدراسات التي أجريت مؤخرا أن الشباب يتركون الفيسبوك ويتدفقون علي الشبكات الاجتماعية مثل إينستاجرام قد بدآت الحملات الإنتخابية بالفعل نهاية عام 2013 في الدخول لمعترك انستجرام من خلال نشر سير ذاتية عن المرشحين و لعل عضو مجلس الشيوج الأمريكي كوري بوكر من أوائل السياسين الذين دقوا باب شبكة إنستجرام في حملاتهم الإنتخابية رابعاً : الفيديو هو الجوكر إذا كانت الصورة خير من آلف كلمة فإن الثانية المتحركة إسهل و أفضل من آلاف الصور و هو ما بدأ الإعتماد عليه فعلياً من قبل السياسين خلال الفترة الماضية لنشر حملاتهم خلال 15 ثانية أو أقل سوف يشهد بالطبع موقع يوتيوب نموا كبيراً خلال العام الحالي وسوف تلعب اللقطات المصورة بالفيديو دوراً هامًا في الحملات الإنتخابية خلال 2014 و التي ستكون برعاية وكالات الإعلانات التي سترعي تلك الحملات و التي ستستخدم تلك القطات لوضع إعلاناتها و اتي ستدر عليهم دخلاً كبيراً خامساً : توتير الآكثر شعبية سيظل تويتر أهم الشبكات الإجتماعية لدي الناخبين في 2014 لما يتميز به من شعبية بين الناخب و المرشح في الإنتخابات لسهولة الردود و عمل الريتويتات و لان البعض يعتبره آكثر الشبكات شفافية الأمر الذي جعل 10٪ من الإمريكين يعتمدون عليه في الأخبار و هي نسبة قابلة للزيادة خلال 2014 أشهر الشخصيات السياسية في إمريكا شهرة على إنستجرام