عندما يقع الأهلي مع غريمه الزمالك في مجموعة واحدة يصعد على منصات التتويج بالبطولة الأفريقية، ولكن جاءت بداية الفريق الأحمر في البطولة على عكس التوقعات في أسوء بداية للنادي في دور المجموعات بعد خسارته على ملعب الجونة وسط جماهيره بثلاثة أهداف أمام أورلاندو الجنوب أفريقي في اكبر هزيمة للأهلي في البطولات الأفريقية، ثم التعادل مع الزمالك في المباراة الثانية، ليحتل المركز الأخير بعد مباراتين بنقطة واحدة لتصبح مهمة الشياطين في غاية الصعوبة للصعود للدور التالي. وكعادة بطل القرن الأفريقي يقلب الطاولة رأسا على عقب ويبدع ويصعد على رأس المجموعة بعد انطلاق القطار الأحمر بداية من الفوز بمباراة ليوبار في الكونغو ثم الفوز عليه بالقاهرة، ثم يتغلب على الزمالك مرة أخرى، وينهي مشواره في دور المجموعات بالتعادل السلبي أمام أورلاندو. يصعد بذلك الشياطين إلى الدور قبل النهائي ليواجه القطن الكاميروني في مواجهة أسهل نسبيا من مواجهة الترجي التونسي الذي واجه أورلاندو. بعد التعادل الإيجابي الذي حققه الأهلي في لقاء الذهاب بهدف لمثله، اعتبر البعض الصعود للمباراة النهائية أمر واقع قبل مباراة العودة التي ستكون في غاية السهولة ولكن الفريق الكاميروني يفاجئ الجميع بتقديمه مباراة ولا أروع ليعادل نتيجة الذهاب بهدف لمثله، وكاد في أكثر من فرصة إحراز الهدف الثاني ولكن تألق شريف إكرامي حال دون ذلك، لتمتد المباراة إلى الضربات الجزاء الترجيحية ليفوز الأهلي بنتيجة 7-6، ويصعد لمواجهة أورلاندو في النهائي. ونجح الفارس الأحمر في الصعود على منصات التتويج للمرة الثامنة في تاريخه، على حساب أورلاندو بعد تعادله بهدف لهدف في مباراة الذهاب ثم الفوز بالقاهرة بهدفين أحرزهما أبو تريكة واحمد عبد الظاهر الذي افسد فرحة الفوز بالبطولة الأفريقية بعد رفعه إشارة "رابعة" في احتفاله بالهدف، الأمر الذي أدى إلى توقيع عقب قاسي بحرمانه من المشاركة بمونديال الأندية و حرمانه من مكافآت الفوز بالبطولة، وعرضه للبيع النهائي عندما يقع الأهلي مع غريمه الزمالك في مجموعة واحدة يصعد على منصات التتويج بالبطولة الأفريقية، ولكن جاءت بداية الفريق الأحمر في البطولة على عكس التوقعات في أسوء بداية للنادي في دور المجموعات بعد خسارته على ملعب الجونة وسط جماهيره بثلاثة أهداف أمام أورلاندو الجنوب أفريقي في اكبر هزيمة للأهلي في البطولات الأفريقية، ثم التعادل مع الزمالك في المباراة الثانية، ليحتل المركز الأخير بعد مباراتين بنقطة واحدة لتصبح مهمة الشياطين في غاية الصعوبة للصعود للدور التالي. وكعادة بطل القرن الأفريقي يقلب الطاولة رأسا على عقب ويبدع ويصعد على رأس المجموعة بعد انطلاق القطار الأحمر بداية من الفوز بمباراة ليوبار في الكونغو ثم الفوز عليه بالقاهرة، ثم يتغلب على الزمالك مرة أخرى، وينهي مشواره في دور المجموعات بالتعادل السلبي أمام أورلاندو. يصعد بذلك الشياطين إلى الدور قبل النهائي ليواجه القطن الكاميروني في مواجهة أسهل نسبيا من مواجهة الترجي التونسي الذي واجه أورلاندو. بعد التعادل الإيجابي الذي حققه الأهلي في لقاء الذهاب بهدف لمثله، اعتبر البعض الصعود للمباراة النهائية أمر واقع قبل مباراة العودة التي ستكون في غاية السهولة ولكن الفريق الكاميروني يفاجئ الجميع بتقديمه مباراة ولا أروع ليعادل نتيجة الذهاب بهدف لمثله، وكاد في أكثر من فرصة إحراز الهدف الثاني ولكن تألق شريف إكرامي حال دون ذلك، لتمتد المباراة إلى الضربات الجزاء الترجيحية ليفوز الأهلي بنتيجة 7-6، ويصعد لمواجهة أورلاندو في النهائي. ونجح الفارس الأحمر في الصعود على منصات التتويج للمرة الثامنة في تاريخه، على حساب أورلاندو بعد تعادله بهدف لهدف في مباراة الذهاب ثم الفوز بالقاهرة بهدفين أحرزهما أبو تريكة واحمد عبد الظاهر الذي افسد فرحة الفوز بالبطولة الأفريقية بعد رفعه إشارة "رابعة" في احتفاله بالهدف، الأمر الذي أدى إلى توقيع عقب قاسي بحرمانه من المشاركة بمونديال الأندية و حرمانه من مكافآت الفوز بالبطولة، وعرضه للبيع النهائي