طالبت احزاب سياسية بالتصدي بكل حزم وقوة لاعمال التخريب التى يقوم بها مؤيدى جماعة الاخوان-الارهابية- داخل وخارج الجامعات وسرعة وقف الاموال المتدفقة على انصار الجماعة بالداخل. واكد عمرو على عضو الهيئة العليا لحزب المصريين الاحرار ان المخطط الاخوانى الارهابى واضح وصريح ولن يتوقف او يتم القضاء علية حتى انتهاء التمويل الذي يتدفق عليهم فالمخطط يتضمن اشاعة الفوضى في كل مكان والغرض فقط من استمرار الفوضى في الشارع هو اشعارالمواطنين بالضيق. واضاف على ان ما يحدث في جامعة الازهر على سبيل المثال - المدينة الجامعية - هو خير دليل على العبث بدون فائدة موضحا ان الداء قادم من المدن الجامعية وهو ما يستوجب اخلائها تماما في الترم الثاني والزام الطلبة بان من يخالف القانون الجامعي سوف يتم طرده فورا فتلك اموال الدولة واملاكها ومن يعصيها يخرج من املاكها ودعمها. واوضح وقف مخطط الاخوان يتمثل فى تنفيذ المادة 86 بأشد درجات الحسم والقبض على افراد التنظيم والحكم عليهم - ان ثبت اتهامهم بالانتماء للتنظيم - بسنوات خمس يقضيها في مناطق صحراوية تحت امر القوات المسلحة لاستصلاح الاراضي وبناء الطرق بالاضافة الى المصادرة الفورية لاموال التنظيم في الداخل وتوجيهها لتعويض المنشأت المحترقة والمدمرة بالاضافة الى ان الاهم الاعلان الفوري عن العقوبات لهؤلاء الافراد واخلاء دوائر لمحاكمتهم فورا. واكد أحمد بهاء الدين شعبان رئيس حزب الاشتراكى المصرى،ان التخريب الحادث من قبل انصار جماعة الاخوان الارهابية ليس مجرد عمل عشوائى بل هو جزء من مخطط معلن من التنظيم العالمى للاخوان بهدم الوضع فى مصر واسقاط ما يزعمون انه انقلاب يهدف عودة الجماعة مرة اخرى للمشهد وهذا ما تم اعلانة فى اجتماعات التنظيم العالمى فى كراتشى ولاهور واسطنبول لتنفيذة فى فى الداخل والخارج واشعال الحرائق فى مصر. واضاف شعبان فى تصريحات "للاخبار" ان الجامعات جزء من اليات المؤامرة التى تنطلق من اشعال الجامعات باعتبار ان الشباب هم الاكثر حيوية ويسهل اثارتهم مشيرا ان جامعة الازهر اخترقت منذ فترة كبيرة برعاية الانظمة السابقة وقال علينا ان نستوعب اننا نواجة معركة فيها امكانيات مادية مخصصة واجهزة مخابرات عالمية لافساد الوضع فى مصر لان استعادة وضع الجماعة فى مصر كما كان تعد مسألة حياة او موت. ولفت رئيس حزب الاشتراكى المصرى ان التصدى للمخطط لن يتأتى الا بتنفيذ القانون والتراخى فى تنفيذة سيؤدى الى سقوط هيبة الدولة. من جانبه أكد محمود العلايلى، عضو الهيئه العليا لحزب المصريين الأحرار، رفضه لاقرار أية قوانين استثنائية ,مثل قانون "الطوارئ" لمواجهة أعمال العنف المتصاعدة فى الشارع المصري ، قائلا : " قانونا التظاهر والعقوبات، وإدراج الجماعة كمنظمه إرهابية كاف بحد كبير" . واوضح القيادي "بالمصريين الأحرار" – في تصريحات خاصه له - بضرورة تطبيق القوانين الحالية بكل حسم وحزم، للسيطره علي زمام الأمور , ووصف العلايلى تصعيد "الإخوان" لاعمال العنف بالصعود إلى الهاوية ، مؤكداً أن الحشد بأعداد كبيرة للاستفتاء سيمنع أى محاولة لتعطيل تنفيذ تلك الخطوة المهمة من خارطة الطريق، بالإضافة إلى التشديدات الأمنية والتعزيزات العسكرية لاحكام التأمين و اكد توحيد البنهاوى القيادى بالحزب الناصرى، إن استمرار تظاهرات جماعة الإخوان عقب إقرارها منظمة إرهابية، ياتي نتيجه للأموال الضخمة التى تصرفها الجماعة على تلك المسيرات، مشيرا إلى أن الجماعة انتهت عقب 30 يونيو وإسقاط الشعب لنظامهم . وأضاف البنهاوي – في تصريحات له امس - أن الجماعة ضعفت كثيرا عقب ثورة 30 يونيو، وهددت بأنها ستفعل الكثير من الاعمال المرفوضه , قائلا : " لم يعد هناك جماعة إخوان كما كان يتصورها البعض" . أكد محمد سامى، رئيس حزب الكرامة، أن بيان جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، بإعلان تبرؤها من مختلف أحداث العنف وتفجيرات المنصورة، هو الدليل على أن الجماعة تعيش الكذب بطريقه غير مقبوله , مشيرا الي أن المواطن البسيط لديه قناعة بأن هذه الجماعة اعتمدت العنف والصدام مع أجهزة الدولة والاشتباك اليومى مع الأمن، أملاً فى ترويع المواطنين وإثارة حالة من الذعر وعدم الأمان لديهم. وقال سامي : هذا هو قمة الإرهاب , محملا الجماعة مسئولية أحداث العنف المختلفه التى وقعت فى مصر من بينها جامعتي الأزهر والقاهرة . طالبت احزاب سياسية بالتصدي بكل حزم وقوة لاعمال التخريب التى يقوم بها مؤيدى جماعة الاخوان-الارهابية- داخل وخارج الجامعات وسرعة وقف الاموال المتدفقة على انصار الجماعة بالداخل. واكد عمرو على عضو الهيئة العليا لحزب المصريين الاحرار ان المخطط الاخوانى الارهابى واضح وصريح ولن يتوقف او يتم القضاء علية حتى انتهاء التمويل الذي يتدفق عليهم فالمخطط يتضمن اشاعة الفوضى في كل مكان والغرض فقط من استمرار الفوضى في الشارع هو اشعارالمواطنين بالضيق. واضاف على ان ما يحدث في جامعة الازهر على سبيل المثال - المدينة الجامعية - هو خير دليل على العبث بدون فائدة موضحا ان الداء قادم من المدن الجامعية وهو ما يستوجب اخلائها تماما في الترم الثاني والزام الطلبة بان من يخالف القانون الجامعي سوف يتم طرده فورا فتلك اموال الدولة واملاكها ومن يعصيها يخرج من املاكها ودعمها. واوضح وقف مخطط الاخوان يتمثل فى تنفيذ المادة 86 بأشد درجات الحسم والقبض على افراد التنظيم والحكم عليهم - ان ثبت اتهامهم بالانتماء للتنظيم - بسنوات خمس يقضيها في مناطق صحراوية تحت امر القوات المسلحة لاستصلاح الاراضي وبناء الطرق بالاضافة الى المصادرة الفورية لاموال التنظيم في الداخل وتوجيهها لتعويض المنشأت المحترقة والمدمرة بالاضافة الى ان الاهم الاعلان الفوري عن العقوبات لهؤلاء الافراد واخلاء دوائر لمحاكمتهم فورا. واكد أحمد بهاء الدين شعبان رئيس حزب الاشتراكى المصرى،ان التخريب الحادث من قبل انصار جماعة الاخوان الارهابية ليس مجرد عمل عشوائى بل هو جزء من مخطط معلن من التنظيم العالمى للاخوان بهدم الوضع فى مصر واسقاط ما يزعمون انه انقلاب يهدف عودة الجماعة مرة اخرى للمشهد وهذا ما تم اعلانة فى اجتماعات التنظيم العالمى فى كراتشى ولاهور واسطنبول لتنفيذة فى فى الداخل والخارج واشعال الحرائق فى مصر. واضاف شعبان فى تصريحات "للاخبار" ان الجامعات جزء من اليات المؤامرة التى تنطلق من اشعال الجامعات باعتبار ان الشباب هم الاكثر حيوية ويسهل اثارتهم مشيرا ان جامعة الازهر اخترقت منذ فترة كبيرة برعاية الانظمة السابقة وقال علينا ان نستوعب اننا نواجة معركة فيها امكانيات مادية مخصصة واجهزة مخابرات عالمية لافساد الوضع فى مصر لان استعادة وضع الجماعة فى مصر كما كان تعد مسألة حياة او موت. ولفت رئيس حزب الاشتراكى المصرى ان التصدى للمخطط لن يتأتى الا بتنفيذ القانون والتراخى فى تنفيذة سيؤدى الى سقوط هيبة الدولة. من جانبه أكد محمود العلايلى، عضو الهيئه العليا لحزب المصريين الأحرار، رفضه لاقرار أية قوانين استثنائية ,مثل قانون "الطوارئ" لمواجهة أعمال العنف المتصاعدة فى الشارع المصري ، قائلا : " قانونا التظاهر والعقوبات، وإدراج الجماعة كمنظمه إرهابية كاف بحد كبير" . واوضح القيادي "بالمصريين الأحرار" – في تصريحات خاصه له - بضرورة تطبيق القوانين الحالية بكل حسم وحزم، للسيطره علي زمام الأمور , ووصف العلايلى تصعيد "الإخوان" لاعمال العنف بالصعود إلى الهاوية ، مؤكداً أن الحشد بأعداد كبيرة للاستفتاء سيمنع أى محاولة لتعطيل تنفيذ تلك الخطوة المهمة من خارطة الطريق، بالإضافة إلى التشديدات الأمنية والتعزيزات العسكرية لاحكام التأمين و اكد توحيد البنهاوى القيادى بالحزب الناصرى، إن استمرار تظاهرات جماعة الإخوان عقب إقرارها منظمة إرهابية، ياتي نتيجه للأموال الضخمة التى تصرفها الجماعة على تلك المسيرات، مشيرا إلى أن الجماعة انتهت عقب 30 يونيو وإسقاط الشعب لنظامهم . وأضاف البنهاوي – في تصريحات له امس - أن الجماعة ضعفت كثيرا عقب ثورة 30 يونيو، وهددت بأنها ستفعل الكثير من الاعمال المرفوضه , قائلا : " لم يعد هناك جماعة إخوان كما كان يتصورها البعض" . أكد محمد سامى، رئيس حزب الكرامة، أن بيان جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، بإعلان تبرؤها من مختلف أحداث العنف وتفجيرات المنصورة، هو الدليل على أن الجماعة تعيش الكذب بطريقه غير مقبوله , مشيرا الي أن المواطن البسيط لديه قناعة بأن هذه الجماعة اعتمدت العنف والصدام مع أجهزة الدولة والاشتباك اليومى مع الأمن، أملاً فى ترويع المواطنين وإثارة حالة من الذعر وعدم الأمان لديهم. وقال سامي : هذا هو قمة الإرهاب , محملا الجماعة مسئولية أحداث العنف المختلفه التى وقعت فى مصر من بينها جامعتي الأزهر والقاهرة .