أبرزت الصحف الأجنبية حكم البراءة الذي حصل عليه كلا من الفريق أحمد شفيق، ونجلي المخلوع جمال وعلاء مبارك. وقالت - في أعقاب حكم قضية الطيارين-، إنه حصل على حكم البراءة في القضية الأخيرة التي كان مداناً فيها ومن المنتظر عودته القريبة إلي مصر. وأشارت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، في تقرير لها تعليقا على الحكم، أن الفريق أحمد شفيق تمت تبرئته بذلك من كل التهم التي وجهت إلية على الرغم من أنه أحد رموز النظام السابق القريبين من حكم حسني مبارك، موضحة، أنه ربما أيضا يترشح للرئاسة مرة أخرى كما فعل من قبل وخسر المنافسة أمام مرشح الإخوان المسلمين محمد مرسي. كما علقت الصحيفة على هذا الأمر ساخرة، "أن من وضعوا رموز النظام السابق في السجون هم الآن من يتم محاكمتهم" لافتة إلى، البرلماني السابق وعضو حزب الوسط عصام سلطان – على حسب الجريدة – على أنه كان صاحب القضية التي أدانت احمد شفيق، وبينما يتحدث الإعلام عن عودته إلى مصر و الترشح للرئاسة، فإن سلطان نفسه يقضي عقوبة داخل السجن. وعلقت الصحيفة الأمريكية على الحراك السياسي الموجود حالياً داخل البلد، والشعبية التي يكتسبها الفريق السيسي من ناحية، في مواجهة رفض الشباب الليبرالي والثوري في مصر لمد سلطة الجيش من ناحية أخرى، لافتة لأنه يمكن أن يحدث نوع من التحجيم للحقوقيين في مصر من قِبل القوات المسلحة. أبرزت الصحف الأجنبية حكم البراءة الذي حصل عليه كلا من الفريق أحمد شفيق، ونجلي المخلوع جمال وعلاء مبارك. وقالت - في أعقاب حكم قضية الطيارين-، إنه حصل على حكم البراءة في القضية الأخيرة التي كان مداناً فيها ومن المنتظر عودته القريبة إلي مصر. وأشارت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، في تقرير لها تعليقا على الحكم، أن الفريق أحمد شفيق تمت تبرئته بذلك من كل التهم التي وجهت إلية على الرغم من أنه أحد رموز النظام السابق القريبين من حكم حسني مبارك، موضحة، أنه ربما أيضا يترشح للرئاسة مرة أخرى كما فعل من قبل وخسر المنافسة أمام مرشح الإخوان المسلمين محمد مرسي. كما علقت الصحيفة على هذا الأمر ساخرة، "أن من وضعوا رموز النظام السابق في السجون هم الآن من يتم محاكمتهم" لافتة إلى، البرلماني السابق وعضو حزب الوسط عصام سلطان – على حسب الجريدة – على أنه كان صاحب القضية التي أدانت احمد شفيق، وبينما يتحدث الإعلام عن عودته إلى مصر و الترشح للرئاسة، فإن سلطان نفسه يقضي عقوبة داخل السجن. وعلقت الصحيفة الأمريكية على الحراك السياسي الموجود حالياً داخل البلد، والشعبية التي يكتسبها الفريق السيسي من ناحية، في مواجهة رفض الشباب الليبرالي والثوري في مصر لمد سلطة الجيش من ناحية أخرى، لافتة لأنه يمكن أن يحدث نوع من التحجيم للحقوقيين في مصر من قِبل القوات المسلحة.