قال د.أحمد الطيب شيخ الأزهر في كلمته أمام مؤتمر المصريين بالخارج، والتي ألقاها بالنيابة عنه مستشاره محمود عزب، إننا في لحظة حاسمة، ولابد من شرح الحقائق للخارج مقدراً ما ينفذ حالياً للدفاع عنها ضد الإرهاب المنظم. وأشار عزب، إلى أن مصر واعية برسالتها التي رسمها الأزهر الشريف، مضيفاً أن بيت العائلة المصرية يرحب بكل يد تمتد له وما تحتاجون إليه في مراكزكم الثقافية في الخارج مناشداً فتح بيوت العائلة المصرية في كافة عواصم العالم. أما كلمة البابا تواضروس فقد أكد في كلمته التي ألقاها القس بولس حنا، أن مصر تمر بحالة فارقة تحتاج تكاتف وترابط أبناء الوطن الواحد بالداخل والخارج، مطالباً بضرورة وحدة كافة طوائف الشعب مقدراً ما ينفذ حالياً للدفاع عنها ضد الإرهاب المنظم، مشيراً إلى أن مصر واعية برسالتها التي رسمها الأزهر الشريف، مضيفاً أن بيت العائلة المصرية يرحب بكل يد تمتد له وما تحتاجون إليه في مراكزكم الثقافية في الخارج مناشداً فتح بيوت العائلة المصرية في كافة عواصم العالم.