شهدت مداخل ومخارج ميدان رابعة العدوية - فجر الخميس 18 يوليو- حالة استنفار قصوي من قبل اللجان الشعبية المكلفة بتأمين أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، بعدما ترددت أنباء عن الاعتداء عليهم من قبل مجهولين وفض الاعتصام بالقوة. وكانت أنباء قد انتشرت على صفحات موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عن وجود نية لاقتحام بلطجية ومسلحين اعتصام رابعة وإثارة الرعب هناك وإلصاق الأمر في أهالي رابعة العدوية بحجة أنهم متضررين من الاعتصام الذي دخل يومه 21.