أعاد لنا السيسي وجيش مصر الشجاع روايح رمضان وإنتصاراته المجيدة يوم العبور العظيم يوم 6أكتوبر العاشر من رمضان عام 1973، عندما عبرت القوات المسلحة المصرية خير اجناد الارض قناة السويس وأقتحمت خط بارليف المنيع وحولته إلي علبة( بولوبيف ) هشة وهدمته فوق رؤوس الصهاينة الغاصبين ،تذكرت ذلك وأنا أشاهد لقطات مبدعة لوحدات من جيش مصر جيش العبورالعظيم يتقدمهم الفريق أول السيسي أثناء الإستعراضات العسكرية لفنون ومهارات جيش مصر الباسل !. التاريخ المجيد لانتصارات جيش مصر علي مر الزمن لا يكذب وبطولات جيش مصر درع الأمة العربية والإسلامية لاينكرها إلا كل حاقد أو كاره لنفسه أو كاره لمصر ! إن جيش أكتوبر رمضان اليوم بقيادة السيسي لم يزل متمسكا بروح العبور وبعبق وروايح شهر رمضان شهر الانتصارات العظيمة ،تظل مصر ولادة بملايين من أمثال السيسي وجنود مصر الشجعان وبروايح رمضان وانتصارات رمضان المجيدة ولو كره كل الشياطين و الموتورين و المجذوبين الذين شقوا صفوف شعب مصر وتاجروا بالدين وبعقول شباب مصر الطيب في إشارات المرور والميادين . عاش السيسي وجيش مصر الشجاع ونحن نعيش ذكري العبور العظيم وروايح رمضان والإنتصارات العطرة في أكتوبر رمضان 1973.