علقت الفنانة سلوى عثمان على دورها على مشهدها المبكي في مسلسل البرنس الذي أبكى الجماهير وتصدر التريند لموقع التواصل الاجتماعي ذو التغريدات القصيرة «تويتر». وقالت: «أنا ماعنديش غير الفيس بوك بس الناس حكتلي عن تريند المشهد وناس كتيرة كلمتني تباركلي، أنا عملت المشهد من قلبي عشان الناس تنبسط منه بس متوقعتش يبقى تريند والناس كلها تتكلم عنه، أنا فرحانة أوي». وأضافت خلال برنامج «القاهرة الآن»: «الناس إدتني حقي وزيادة ومبسوطة أوي بأراء الناس على تويتر وإسنتجرام حتى لو ماعنديش التطبيقات الاخرى بس الناس حكتلي ووروني». وحول مشاعر تصوير المشهد، قالت: «المشهد صعب أوي بس حاولت أجهز ليه جداً .. أخدت جمب وركزت وقعدت افكر جوه نفسي أزاي أعمله لأني بطبيعتي ما بعرفش قبل الدور أبقى في قعدة جماعية فيها ضحك وهزار». وتابعت: «الأم في الدور أم طيبة مصرية موجوده في بيوت كتيرة ومش مجرمة زي الباقين في المسلسل خاصة أن مشاعر الآم مضطربة ومتناقضة لأنها خايفة على أولادها وفي نفس الوقت خايفة منهم وغضبانة منهم وفي نفس الوقت قلبها يعتصر على المقتول وهي أحسايس مجمعة لو مكنتش هتطلع صح مش هتنفع عشان كده اجتهدت فيها لأني مابحبش أبقى صنايعية في أدائي حاولت أترجم الي جوايا». وأوضحت أن جميع أعمالها عالقة في أذهان الجماهير منذ عام 2014 وحتى الأن بداية من « سجن النسا » ثم «أفراح القبة» ومروراً ب «بين السرايات» و«رمضان كريم» و«الزيبق» ثم «أيوب» وأعقبها «ولد الغلابة» ثم « البرنس »، مشيرة إلى أن هذه الأدوار مثلت بداية جديدة لها ارتبطبت بأذهان الجماهير بعد مسلسللات قديمة مثل المال والبنون وغيرها.