بمناسبة عيد الأضحى، وبداية العام الدراسي، يتضمن عدد "سبتمبر" 2017، مجموعة شيقة ومميزة جدًا من الحكايات والقصص المصورة؛ مثل "حكايات لي لي في بلاد العجائب"، وفيها سيتابع الأصدقاء الأجواء التي قرأت فيها "لي لي" قصة "أليس في بلاد العجائب". وسيقرأون حكاية "علي شجيع السيما" وذلك في حلقة "خلطبيطة بالصلصة".. كما ستدهشهم مغامرة "سوبر بومبا" الخارقة للدفاع عن المجرة وأحداث حلقة "التار ولا العار".. ومغامرة حماة الأرض "الرجال في الملابس السوداء". وسيستمتع أصدقاء "علاء الدين" بمعلومات متنوعة جدًا فى الباب الجديد "شوية حاجات"، وبالقصة المصورة الشيقة "ساحرات الغابة الخضراء"، وبقصتي "الأسد الغزال" و"حكاية خروف". ومع "دليل علاء الدين" سيعرف الأصدقاء أهم الأماكن التي يقضون فيها عطلاتهم والإجازة الصيفية، والتي يمارسون فيها أنشطتهم؛ كالمكتبات والورش الفنية، وأهم الدورات لتنمية مهاراتهم. وسيسعد الأصدقاء بمغامرة الصحفية النشيطة شهرزاد في "شهرزاد في دهشور"، وبإجابات الأصدقاء في باب "فضفضة" عن سؤال "ماذا تفعل عندما تغضب ماما؟". وفي العدد أيضًا، سيعرفون أسرارًا جديدة ومعلومات عن "أجمل الطيور"، كما سيقرأون معلومات مهمة عن "وسائل المواصلات" وفوائدها وسلبياتها؟ وكيف تكون المواصلات آمنة على البيئة؟ وذلك في باب البيئة "كيف ننقذ كوكبنا؟". وعلى صفحات العدد، سيجد سعداء الحظ أسماءهم كفائزين فى مسابقة "كيدزانيا"، حيث إن الفرصة لا تزال متاحة لكل الأصدقاء للمشاركة في تلك المسابقة الشهرية، وتقديم عدد كبير من الجوائز القيمة منها تذاكر لدخول لمدينة "كيدزانيا" وكوبونات خصم للمطاعم والكافيهات، ومفاجآت أخرى عديدة. كما سيتابع الأصدقاء سؤال في حكاية "الرمانة والإخوة الثلاثة".. وبالقصة المصورة "زغلول النسّاي"، وسيتعرفون على آراء الأولاد والبنات في التحقيق المرسوم "إحساسك إيه وإنت راجع المدرسة؟!" وفي الباب العلمي سيقرأون قصة اكتشاف "التيار المتردد"، و"كيف تهبط الطائرة"؟! وسيجد البنات كل ما يتعلق بمشاكلهن الاجتماعية، واهتماماتهن من إكسسوارات وصنع أشياء وهدايا وأكلات، وكل ما هو جديد في عالم الفاشون والموضة؛ وذلك في باب "بنات وبس". وسيعرف محبو الرسم والتلوين خطوة بخطوة كيفية رسم "خروف العيد"، باستخدام ورق أبيض وقلم رصاص وألوان مائية أو خشبية. ولا يفوت أصدقاء "علاء الدين" اقتناء هدايا المجلة، وهي: "ملحق تسالي 24 صفحة + بوستر شحيبر وإنجي + لعبة xo". غلاف عدد سبتمبر 2017 من مجلة علاء الدين