حازم الببلاوي.. ايهما أنسب لك هل نائب رئيس الوزراء أم رئيس الوزراء اعتقد أن تعرض شرف لازمة صحية ليس في صالحك! عصام شرف.. كان أمرا طبيعيا أن تذهب إلي المستشفي فهذه الضغوط تفوق طاقة البشر ولايوجد حل يرضي كل الأطراف ولذا بلغ ضغط الدم لديك ذروته. أشرف حاتم تلقيت التهنئة من أسرتك بعد الاطاحة بك سبحان الله كانت التهنئة الكبري علي المنصب الوزاري ثم أصبحت اليوم بعد الرحيل عنه.. عبدالفتاح البنا.. لا أحد يعلم حتي اليوم هل أنت استقلت أم اقلت وهل بالفعل قالوا لك عفا الله عما سلف. المفكر جمال الغيطاني.. بعد أن ترك حواس منصبه إذا بك تطالب وبحماس منعه من السفر هل هذا يمثل ادانه مؤكدة. رئيس بنك الائتمان كيف تحصل علي هذه الحوافز بينما البنك خسائره فلكية هل صحيح أن الوزير ابوحديد يساندك. عمرو سلامة.. رحلت من المنصب بدعوي قربك من النظام البائد فإذا بهم يأتون بالبديل عضو في لجنة السياسات. حسني مبارك.. كنت أتوقع أن ترفض تزوير ارادة الجماهير في انتخابات البرلمان فإذا بك تطلق الجملة التي دمرتك خليهم يتسلوا. الوزير المرفوض.. الأمر الطبيعي والمنطقي أن تكون علي رأس قائمة الوزراء الذين يطاح بهم لقد كنت ملتصقا بالنظام البائد وكان يساندك في كافة معاركك خاصة المعركة الأخيرة! الفنان الكوميدي المتعوس.. كان أمرا طبيعيا أن يتهاوي فيلمك ويحصد هذه الايرادات الهزيلة والسبب معروف ولعل الرأي العام ينس عباراتك! إلي سكان مارينا.. البحيرات تكاد تخلو تماما من اليخوت العملاقة والجيتس كي أين ذهبت ربما إلي ميدان التحرير! المذيع محمود سعد.. لو كان لي الاختيار بين أن أقرأ عمود نجلاء بدير أم أشاهد محمود سعد في ثوبه الفضائي الجديد فالمؤكد أنني سوف أفضل القراءة علي المشاهدة! الزميل سيد علي.. صحيح وراء كل رجل ناجح امرأة فاضلة تسانده وتدفعه للأمام ولولاها لظل صحفيا مغمورا ومذيعا منبوذا لا يلقي القبول! هالة سرحان.. أشعر من متابعة برنامجك أنك تحملين كراهية بلا حدود لسوزان مبارك هل لأنها تسببت في رحيلك عن الوطن لفترات طالت أم لأنها وزوجها كانا وراء هذا الدمار الكارثي. الفنانة الفارعة.. علمت من السيدة نهال كمال أن التليفزيون المصري لن يذيع مسلسلك الرمضاني وهي بشري تسعد المشاهد وهذا الاستبعاد لابد أن يكون له مبرراته فالمشاهد الفاضحة لم يعد لها مكان.. علي السلمي.. إختيارك نائبا لرئيس الوزراء يجعلنا نستبشر خيرا بالتغييرات المقبلة فالرجل صاحب المواقف الثابتة لابد أن ينال القبول والاحترام. [email protected] المزيد من أعمدة شريف العبد