مهرجان أوسكار السينما المصرية في دورته ال32 الذي يقام تحت رعاية الفنان فاروق حسني وزير الثقافة أدان الإرهاب الأسود بجريمته البشعة التي حدثت أمام كنيسة القديسيين بالإسكندرية . واستهدفت وحدة الشعب المصري.وقررت اللجنة العليا للمهرجان تكريم فناني السينما المصرية الذين قاموا بأدوار تدور حول الارهاب والوحدة الوطنية بين المسلمين والأقباط التي عبرت عن هذه الوحدة.. وسيتم التكريم بإهداء درع المهرجان مع الاحتفالية السنوية التي ستقام الشهر المقبل لتوزيع الجوائز علي نجوم أفلام2010. ويقول د. عبد المنعم سعد رئيس المهرجان: من أهم الأفلام التي عالجت وحدة الشعب المصري بأقباطه ومسلميه( الشيخ حسن) بطولة وإخراج حسين صدقي وهدي سلطان وعرض عام1952 و(الناصر صلاح الدين) لأحمد مظهر ونادية لطفي و(شفيقة القبطية) لهند رستم وحسن يوسف و(بين القصرين) ليحيي شاهين ومها صبري و(الراهبة) لهند رستم وإيهاب نافع و(الإرهاب والكباب) لعادل إمام ويسرا و(الخطر) لمعالي زايد واحمد بدير و(الارهابي) لعادل إمام ومديحة يسري و(الرهينة) لأحمد عز وياسمين عبد العزيز و(الوعد) لمحمود ياسين وآسر ياسين و( حسن ومرقص) لعادل امام وعمر الشريف.وسيتم عرض مقتطفات من هذه الأفلام خلال الاحتفال بالتكريم.