ينتظر العالم الان خروج أحدث أفلام والت ديزني ثلاثي الأبعاد بعنوان الشريرة بطولة النجمة أنجلينا جولي التي تلعب دور الشريرة بالفيلم المأخوذ عن رواية الأميرة النائمة والتي قدمتها الشاشة الكبيرة عام1959 لكن هذه المرة سيتم التركيز علي دور الشريرة وليست الأميرة. وسيحكي الفيلم كيف أصبحت الشريرة كذلك وسبب كرهها للأميرة النائمة.. وقد احتاج الفيلم طاقم عمل كبيرا يعتمد أساسا علي ماكياج وملابس وديكور الموثرات الخاصة ومخرجا كبير له خبرة في هذا المجال. وكان المخرج روبرت سترمبرج الحاصل علي جائزة الأوسكارعلي( النواحي الفنية كلها) في فيلمي أفاتار و أليس في بلاد العجائب. والجدير بالذكر أن جولي شاركت في عدة أفلام الرسوم المتحركة بصوتها منها قصة القرش وقدمت فيه أيضا شخصية شريرة مثيرة في نفس الوقت وكذلك فيلم كونغوفو باندا الشخصية القوية, لذا قد تم اختيارها من ضمن30 شخصية من أفلام ديزني للشخصية الأكثر شرا. برادبت ومبادرة للمشاركة في بوليوود. النجم برادبت أبدي استعداده في المشاركة في بطولة فيلم في بوليوود السينما الهندية وجاء هذا التصريح من خلال لقاء تلفزيوني باحدي المحطات الأمريكية أجري معه حديثا, فقال عن السينما الهندية انها صناعة سريعة متطورة للغاية وهناك أفلام عديدة تتميز بالعمق الدرامي بالإضافة إلي الاستعراضات الرائعة التي تضفي عليها جمالا.. وأضاف أن هناك نجوم كبار أثقلوا بوليوود بفنهم مثل أميتاب باتشان, أنيل كابور, أ. رحمن الذي حصل علي جائزة الأوسكار وعن موسيقاه في فيلم المليونير الصعلوك وركز برادبت علي الفن المتميز الذي تقدمه النجمة الهندية أشوريا راي وكذلك استعداده التام للجمع بينهما في فيلم سينمائي في المستقبل. بائع الجرائد يخرج للنور. فيلم بائع الجرائد الذي عرض في مهرجان السينمائي الدولي الأخير سيعرض في العالم في النصف الأول من شهر أكتوبر. ويشارك فيه من النجوم: نيكول كيدمان, ماثرو ماك كونجي, زاك آفر ون و جون كوساك. والإخراج والمساهمة في السيناريو لجيف دانيالز وهو مأخوذ من رواية نحمل نفس الاسم للمؤلف بل ديسلر. وتدور أحداث الفيلم في زمن قديم حيث يقوم ماثرو بدور صحفي يبحث عن حقيقة جريمة قتل ليثبت براءة شخص أخر كوساك.. والفيلم من نوعية الأفلام البوليسية الغامضة والمثيرة.. و من ضمن المشاكل التي حدثت أثناء التصوير بين كيدمان ومخرج الفيلم أنها رفضت كلمة زنجي في السيناريو لأنها تحمل معاني عنصرية, وقالت أنها تتبني طفلا زنجيا ولا تريد جرح مشاعره والتغاضي عن مبادئها.