بكلمات لاتنقصها الصراحة, يكتب نجوم الفن اعترافات خاصة جدا على صفحاتهم فى موقعى التواصل الاجتماعى تويتر وفيس بوك, بعد أن اصبح الموقعان «كرسى اعتراف» يفتح أمامهم مساحات بلا حدود للفضفضة، ومنهم المؤلف أيمن بهجت قمر الذى كتب: نجاح فيلم البدلة بالنسبة لى مش نجاح عادى لفيلم أنا كتبته..لأ.. ده نجاح شخصى ليّا، وبعتبره كأنه علاج لفترة مرت عليا من أصعب فترات حياتى.. لأنى كتبته فى ظروف عشان تكتب فيلم كوميدى فيها يبقى انت جبله أو مابتحسش. لكن بصراحة كل اللى حواليا ساعدونى فى تحقيق ده، بداية من تامر ووليد وأكرم ومحمد وكل الناس.. كنت محتاج أنجح قدام أولادى بهجت وأدهم عشان هما شافوا معايا موقف فى السينما فى الفيلم اللى قبله.. وسمعوا واحد من الجمهور بيسب فى مؤلف الفيلم.. وزعلوا.. وأنا فهمتهم إن ده فن.. ومادام نزل يبقى ملك الناس.. يعنى هم أحرار فى رأيهم.. بس من جوايا كنت بدعى ربنا يصلح الموقف ده..وبسرعة عشان خفت إيمان ولادى بيا يتهز لأنهم صغيرين ومش فاهمين..خلاصة الكلام ربنا دايما بيدى للى بيتعب وبيخلص.. ومحدش بيخسر كل حاجة أو بيكسب كل حاجة 24 قيراط.. ربك مقسمهم وعالم بينا وبخبايانا. وفى تعليقه كتب صلاح عبد الله: بنتى الكبيرة يا أيمن فى الفترة اللى كنت مطقطق فيها شوية وكانت صورتى بالاسم تحتل موقعاً متميزاً فى أفيشات الأفلام وتترات المسلسلات.. نزل أفيش فيلم مهم من غير صورتى.. دموعها وقتها دبحتنى وكرّهتنى فى الفيلم وفى الشغلانة كلها.. بس الحمد لله هيا كِبرت وفِهمت وأنا أيضاً كبرت وفهمت ههههه.. كلامك أثّر فيا قوى وفكرنى بالموقف دا مش عارف ليه.. ربنا يا بنى يبارك فى صحتك وأسرتك وإبداعك ياعبقرى. وكتبت منة شلبى: كنت حاسة إنى لوحدى اللى نشاز.. قيس على ده بقى حاجات كتير جداً.. سبع سنين بيطلع عينى عشان أعمل اختيارات غيرى مش اختياراتى أنا.. عارف لما تروح تطلب ورقة من الحكومة ويعملك نسخة طبق الأصل.. أنا مش عايزة أبقى نسخة طبق الأصل! ونشر محمد هنيدى مشهدا له مع محمد فؤاد وحنان ترك من فيلم «إسماعيلية رايح جاى» فى أثناء أدائهم الامتحان وضبطهم فى حالة تلبس بالغش.. ويعترف: الموقف ده كان أغلبه ارتجال عشان كده كنا بنضحك بجد وكملنا تصوير.. ونفس الموقف تقريبا كان حصل لى فى الجامعة قبل ما انفصل منها. وبعد تعليقات متنوعة بسبب تهنئته المسلمين والأقباط ببدء العام الهجرى الجديد فى فيديو على صفحته، كتب محمد رمضان: الشارع اللى اتولدت فيه 70% منه مسيحيين اتعودت من طفولتى إن مناسباتنا واحدة.. فى رمضان كنا بنعلق الزينة مع بعض وفى عيد الفطر كانت جارتنا أم رومانى بتساعد أمى فى عمل الكحك.. وفى عيد الزعف كنت بلعب مع أصحابى بجريد النخل.. ده علشان الناس اللى مستغربة إنى باعيّد على المسيحيين فى مناسباتنا. وفى اعتراف طريف.. نشر أكرم حسنى: أنا الوحيد اللى لما باجى افتح علبة دوا لازم افتحها من الناحية اللى فيها نشرة الدوا فبضطر اقفلها وافتحها من الناحية التانية؟!. أيمن بهجت قمر صلاح عبدالله محمد هنيدى أكرم حسنى محمد رمضان منة شلبي