محمد على حسن اللقانى باحث بجامعة القاهرة حاصل على تمهيدى ماجستير فى قسم الفيزياء أرسل مشكلته ل «واتس أب الأهرام» يؤكد أنه يواجه تعنتا من اساتذته بجامعة القاهرة بعد أن قرر ان تكون رسالته غير تقليدية، فقد استطاع بها الربط بين النظرية النسبية لأينشتاين والكهرومغناطسية والجاذبية بين الكواكب والأجرام المحيطة والعمل على تفسير وتحليل وتوقع التمدد والانكماش الكونى إلى جانب تطوير الهندسة التفاضلية ونشر البحث الخاص به العديد من المجلات العلمية العالمية منذ عام 2009 ووجهت له الدعوة فى العديد من المؤتمرات لشرح نظريته ولكن ضيق ذات اليد منعه من السفر. ويواجه الباحث منذ عام 2009 تعنتا من جانب أساتذته بقسم الفيزياء رغم موافقة رئيس القسم على استكمال موضوع الماجستير و رغم اعتراف اساتذته بان دراسته جيدة جدا وانها تستحق لنيل درجة الدكتوراه. وحاول بعض الأساتذة الاستعانة به للعمل خارج الجامعة وهو ما يتنافى مع أخلاقيات البحث العلمى ونصحه البعض الآخر ألا يقدم رؤيته وافكاره وأوراقه إلى اى شخص إلا بعد تسجيل الماجستير وحاول التواصل مع أساتذة فى جامعة زويل للعلوم والتكنولوجيا ولكن بلا جدوي. رغم العروض التى أنهالت عليه من الخارج لاستكمال بحثه فيها. سؤال إلى الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالى والدكتور جابر نصار رئيس جامعة القاهرة من ينقذ هذا الباحث النابغة من تعنت أساتذته بعد ان استطاع فى رسالته لنيل الماجستير أن يصل إلى نظرية جديدة فى الفيزياء؟