الهدوء والاستقرار أصبح عنوان اللجنة الأوليمبية المصرية بعد التدخل الوطنى من الوزير الدينمو المحنك خالد عبدالعزيز ربان سفينة الرياضة المصريةود. حسن مصطفى ممثل اللجنة الأوليمبية الدولية والمهندس هشام حطب القائم بأعمال رئيس اللجنة المصرية وفى اجتماع الوزير المحنك برؤساء الاتحادات الرياضية نجح بسياسته المعهودة فى لم الشمل ومواجهة المشاكل التى تحدث ووضع الحلول لها وكان من أبرزها قانون الرياضة الجديد والموافقة على المقترحات والتعديلات التى طرأت بالقانون الجديد وفقا لميثاق الشرف الأوليمبى خاصة بند الثمانى سنوات الذى يتعارض مع قانون الرياضة والوزير واللجنة الثلاثية أعلنوا أن أى أخطاء حدثت بالأوليمبية المصرية هناك قنوات شرعية تقوم بتقصى الحقائق فيها واعلان قرارها كل هذه الأمور أعادت للرياضة المصرية هيبتها وكبرياءها وتم التركيز على تحقيق انجازات عالمية وأوليمبية ورفع علم مصر أوليمبيا وهذا الاجتماع أعلن تأييدا كاملا من قبل رؤساء الاتحادات لربان سفينة الرياضة المصرية. وفجر د. حسن مصطفى مفاجآت من العيار الثقيل داخل أروقة هذا الاجتماع مع رؤساء الاتحادات والخاص بالاعداد النهائى لقانون الرياضة الجديد وكافة جوانبه الذى أعاد الهدوء والاتزان بالتنسيق والترابط مع الوزير المحنك خالد عبدالعزيز وهشام حطب القائم بأعمال اللجنة الأوليمبية المصرية بعد تجميد المستشار خالد زين ومنعه من دخول مكتبه لحين الانتهاء من تقرير الجهاز المركزى للمحاسبات والجهات القانونية وليس هناك اتهام لأى شخص. وأعلن الممثل الأوليبمى أن المسودة الأخيرة تمثل بروفة لدستور الرياضة الجديد وأبرز بنوده ان القانون مدته طويلة واللوائح وبند الثمانى سنوات للجمعية العمومية لتفعيل وتعظيم دورها وتم الغاء البنود من 19 38 وعدم ادراجها لأنها تخص الجمعية العمومية بالاضافة لبنود أخرى وأى فلوس تعد دعما خارجيا لا تعد مالا عاما إلا فلوس الدولة والحقيقة التى لابد من ذكرها ان الحكومة تقوم بوضع قانون الرياضة الجديد فى اطار ميثاق الشرف الأوليمبى وخاصة ان مصر موقعة على استقلالية الرياضة وبالرغم من هذا طالب بانه لابد ان يكون هناك تدخل واشراف من الأوليمبية الدولية وهذا لم يؤثر على السيادة المصرية. ..وللحديث بقية لمزيد من مقالات حسن الحداد