أعلنت حملة عمرو موسي أن المرشح المحتمل لم يسمي أية جهة بالمسئولية عن الاعتداء علي حملته بالشرقية في أثناء المؤتمر الحاشد الذي أقيم له في الزقازيق بمحافظة الشرقية. حيث وجه الاتهام لمثيري الفوضي, وهو ما يثبت بالدليل القاطع من خلال التسجيلات والشهود. وأضافت الحملة أنها ليست جهة تحقيق وأن المرشح أو أعضاء الحملة لم يتهموا أي جهة بعينها أو شخصا ما وأن ما نقل في بعض الصحف( وليس كلها) من أن السيد عمرو موسي اتهم حركة6 ابريل أو أحد مرشحي الرئاسة هو عار تماما من الصحة.