في حملة كبيرة ضمت أسماءً هامة لكُتاب وصحفيين وسياسيين، يُطرح اسم ايزابيل الليندي للفوز بأكبر جائزة أدبية تمنحها تشيلي، وهي الجائزة القومية للآداب. جاءت المبادرة من المديرة السابقة لمجلة باولا ، ثم جاء التأييد من الكاتبة الكبيرة مارسيلا سيرانو التي أكدت علي أصالة ونزاهة أدب الليندي ، وأضافت أنها امرأة تدافع عن الحريات في وسط الديكتاتورية السائدة.