تسللتُ بين ثنايا الزمان أبحث عن الاطمئنان ... في زمن الأمان... و ما إن الصمت غادر المكان.... حتى وشمتُ اسمك على الشريان... رافضة النسيان ... من أجلك تحديتُ و للسلاسل كسرتُ خرجت من الظلام و اخترعت جديد الكلام نظرتُ إلى الأمام فاخترتُ معبدك قبلتي و كان مسك الختام