سيطر الغضب على أهالى مدينه المحله الكبرى من غلاء فاتوره الكهرباء والتى تخطت الحد المسموح به بالرغم من انقطاع التيار الكهربى لمده لا تقل عن 90 ساعه فى الشهر. الامر الذى جعل الاهالى على خلاف مع محصل الكهرباء الذى يطالب منهم سداد الفواتير سائلين المحصل " هل ندفع من اجل خدمه النور ام من اجل خدمه الضلمه " على حد قولهم ، وعبروا بإستيائهم الشديد عن إنقطاعها بشكل مفاجئ دون حتى تحديد مواعيد معينه لمعرفتهم بوقت انقطاع الكهرباء .