■ كرة اليد الحريمى فى مصر كانت مجمدة، ومستوى منتخب مصر فى أمم أفريقيا لكرة اليد سيدات جيدا، لفريق لم يكن يلعب رسميا! ■ الإعلام أهم عناصر المساندة لأى حدث رياضى.. بطولات بدون إعلام، كأنها بدون نتائج، أو ميداليات أو ترتيب فرق. ■ كرة اليد أصبحت لعبة لا تعتمد على فريق جماعى، بل مهارات ومواهب وطاقم تدريب يساعد على تحقيق الانتصار.. ■ أنا ضد ترك محافظات الصعيد دون المساندة فى أن تكون لها فرق فى كل الدوريات، سواء لكرة القدم أو اليد أو الطائرة.. من الظلم أن نترك 22 مليون شخص يعيشون فى تلك المحافظات، دون متنفس لهم، يعبرون من خلاله عن حبهم لبلدهم، أو أى جزء ينتمى إليهم. ■ الاتحاد العام للشركات، وسكرتيره العام د. حسنى غندر، كل يوم شكل لسباقات جديدة، وتصور يجمع أكبر عدد من اللاعبين.. فلسفة اتحاد الشركات بنشر الرياضة بين الصغار والكبار فى المصانع والشركات مهمة لإيجاد مواطن سليم يمكنه العمل والإنتاج. ■ سعدت جدا برؤية م. سامح فهمى لضرورة بناء ناد جديد فى أسوان لخدمة عائلات وشباب هذه المحافظة الجميلة، على مساحة 45 فدانا، تقوم شركة بتروسبورت بالبناء، بالاتفاق مع محافظة أسوان. النادى بالشكل المتفق عليه أعتقد أنه سيضم ملاعب وصالات ومطاعم وفندقا.. وسوف يجذب فرق أوروبا ومصر، لمعسكرات فى الشتاء.. أنا سعيد جدا لأن بتروسبورت أصبحت عنوانا لحل مشاكل محافظات وأندية على الأقل رياضيا، بعد نجاحها فى تنفيذ نادى القطامية الرياضى، وستاد بتروسبورت، وبتروسبورت السخنة، وبرج العرب ومنتجع سكاى. ■ الأندية الخاصة أصبحت أمرا واقعا، والقطاع الخاص بالفعل عامل مهم فى توسيع البنية الرياضية، لكن اللوائح الحالية أو القانون لا يمنحها حرية الحركة، كمثال: الإشهار بالمجلس القومى للرياضة أمر مربك لاقتصاديات تلك الأندية، والإشهار فى دائرة أخرى يمنع مشاركة الفرق الرياضية فى مسابقات الاتحادات، والأمر لدى م.حسن صقر فى إيجاد صيغة توافقية تتيح للقطاع الخاص الحرية فى عمل أى وسائل جذب للمنشأة مع منح أبناء الأعضاء فرصة للعب فى الدورى ولو لسن محددة!! ■ د. أحمد نظيف عاش ثلاث ساعات مع المؤتمر القومى الرابع للشباب بالأقصر.. تحدث بصراحته المعهودة فى كل الأمور، بما فيها الشائكة.. لم يرفض سؤالا، ولم يتهرب من نقاش، وقد ساعد فى نجاح التواصل بين د.نظيف وشباب المؤتمر عبداللطيف المناوى، رئيس قطاع أخبار التليفزيون، الذى أدى دوره بثقة ورؤية، ساعدتا فى أن يفهم شباب المؤتمر ما لدى الحكومة، وما فى عقل رئيسها. ■ مبروك للدكتور خربوش نجاح مؤتمره، والأهم رسالة الاحترام التى نالها المشاركون بعد أن اتضح لى من خلال أوراق المؤتمر أن خربوش لم يعد يعترف بالممنوعات فى الحوار مع الشباب، أو حتى مع قيادات الحكومة. ■ د. أحمد زكى بدر، وزير التعليم، يتحرك بثقة لحل هموم ومشاكل تاريخية موروثة، ويحتاج للمساندة. ■ الصحة ترمومتر لقياس درجة تطور شعب. ■ ناديا الشرطة والأهلى فى حاجة لحارسى مرمى!! ■ الحضرى فى الإسماعيلى.. قلق وعدم وفاء.