وصف بلال سيد، المتحدث الرسمى باسم حزب الوسط، حادث الوحدة العسكرية بمسطرد اليوم السبت، بأنه عمل إجرامى خسيس، مطالبا الأجهزة المختصة بالكشف عن الفاعل، وإعلانه للأى العام المصرى بأدلة واضحة، وذلك بدلا من الاتهامات الإعلامية الرخيصة التى يتم إطلاقها عبثا، والتى تترك المجرم الحقيقى يعبث بأرواح أبناء الوطن، بحسب بلال. وكان هجوما شن على وحدة عسكرية بمنطقة ترعة الاسماعيلية بمسطرد اليوم، أسفر عن استشهاد 6 من جنود القوات المسلحة.