فعلها قبله ياما.. الطابور طويل.. البحيري ابن أبو بحيرى الشهير ب"إسلام شاطط" آخر واحد ف طابور الشيطنة المؤدية للشهرة العتمة.. من طاقة وشباك تطوير الخطاب الديني، قزح ونط أخونا الشاطط على ابن تيمية ومسلم والبخاري وخد ابن حزم ف الرجلين ومنهم على الأئمة الأربعة حتة واحدة «شافعى ومالك وابن حنبل» وهاتك يتقطيع وهجوم وكلام قبيح وكلام مفسدة وقلة قيمة على كلمتين خيبة وهجص لزوم الشهرة وخلافه، معلنًا الحرب على كتب التراث واصفًا إياها بالذي لا يقال ولا يذكر، معتبرًا إياها مليئة بالعفن الفكري.. اللي زاد وغطى، مخزون غروره الاستراتيجي الذي انفتح غطا بلاعته بقوله: «أنا إسلام زعبولة، أعلم من جيل الصحابة».. لا يا شيخ .. شوفوا إزاي بجاحة الواد ولسانه.. اخص عليك يا بحيري اخص.. ده كلام.. ماكنش العشم يا سوسو.. ده يطلع منك.. عيب عليك يا شاطط يا واكل مشايخك.. سيبت إيه للملاحيس بتوع الفساوي و العكاوي إياها.. اوعاك يا واد تكون منهم.. اظاهر أنك منهم.. وملحوس كبير اوي اااااااا.. ارجع يا إسلام ارجع.. البحر قدامك.. وجهنم الحمرا وراك.. بلاش يا ولدي.. الداخل ف الحارة دي مفقوووووود.. والخارج مضروب ميت صرمة قديمة.