الاولى: تقدم مدير الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA) ديفيد بترايوس، باستقالته بسبب علاقة عاطفية قد تكون قد شكلت تهديدا للأمني القومي الأمريكي وذلك بعد 14 شهرا من توليه منصبه. الثانية : أما فضيحة شتراوس فكانت جنسية ,ففي سنة 2011 اتهمت عاملة نظافة في أحد فنادق نيويورك الفخمة رئيس صندوق النقد الدولي دومينيك شتراوس – كان بمحاولة اغتصابها، مما أسفر عن اعتقاله وتركه منصبه. الثالثة : فضائح برلسكوني مع النساء لم تتوقف حيث تورط رئيس وزراء إيطاليا السابق سيلفيو برلسكوني في العديد من الفضائح، كان أحدها في العديد من الفضائح، كان أحدها اتهامه بممارسة الجنس مع فتاة قاصر من أصل مغربي كانت تبلغ 17 عاما , فضائح برلسكوني المتعددة كانت سبباً لمعاناة زوجته السابقة فيرونيكا لاريو، وانتهى الأمر بالطلاق بعد زواج دام أكثر من عشرين عاماً. الرابعة : فضيحة ووتر غيت؛ حيث قامت صحيفة واشنطن بوست بالإطاحة بالرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون، عندما نشرت معلومات عن قيامه بالتجسس على منافسه في الانتخابات الرئاسية. استقال نيكسون سنة 1974. الخامسة : فضيحة مونيكا لوينسكي ؛كاد تورط الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون في فضيحة جنسية سنة 1998 أن يكلفه منصبه حيث تبث تورطه في التحرش بمونيكا لوينسكي التي كانت متدربة في البيت الأبيض. السادسة : الرئيس الألماني واتهام باستغلال السلطة؛ حيث استقال الرئيس الألماني كريستيان فولف بعد أن طلب ممثلو الادعاء من البرلمان تجريده من الحصانة للتحقيق معه في قضية استغلال السلطة ومحاولته التأثير على الصحافة. لكن محكمة ألمانية برأته من التهم الموجهة إليه في فبراير2014. السابعة : غش أكاديمي؛ ففى مارس 2011 اضطر وزير الدفاع الألماني الأسبق كارل تيودور تسوجوتنبرج إلى تقديم استقالته من منصبه بعد أن تبث أنه نسخ فقرات في رسالة الدكتوراه دون الإشارة إلى مصادرها. الثامنة :فضيحة وزير الدفاع شتراوس مع مجلة ديرشبيجل؛ ففي 1962، نشرت مجلة دير شبيجل تقريرا أفاد بأن ألمانيا غير قادرة على صد هجوم سوفياتي في حال حدوثه. فداهمت السلطات الأمنية مبنى المجلة بطلب من وزير الدفاع فرانتس يوزف شتراوس، مما أسفر عن مظاهرات تدين ذلك. تسببت في أزمة حكومية، استقال على إثرها وزير الدفاع آنذاك. التاسعة : هيلموت كول وفضيحة تبرعات للحزب المسيحي الديمقراطي؛ حيث واجه هلموت كول تحقيقا جنائيا عن انتهاكه للقوانين المنظمة لتمويل الأحزاب السياسية في ألمانيا، بقبوله تبرعات بالملايين. وقد ترك كول الرئاسة الشرفية للحزب المسيحي الديمقراطي بعد هذه الفضيحة.
