أعرب المتحدث الرسمي لحزب الصرح المصري الحر المستشار إيهاب وهبي، عن بالغ سعادته وامتنانه لهذه اللفتة الراقية من قبل الرئيس عدلي منصور واهتمامه البالغ بعودة الاحتفال بعيد الفن وتكريم الفنانين المبدعين الذين قدموا لمصر فناً راقياً علي مر تاريخيهم. وقال المتحدث الرسمي، إن الاحتفال بعيد الفن في ذكري موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب لافته تدل حقاً على مدي رقي هذا الرجل وحرصه على عودة القيم والرقي للمجتمع المصري الذي عانى منذ فترة من ضياع للقيم والرقي الحسي والذوق العام. وأضاف، أن الرئيس عدلي منصور قد أعطى درسا يجب أن يفهم جيدا وهو أن مصر بلدا راقيا في الحس والشعور وعلى الفنانين أن يعيدوا مجد الفن المصري ورقيه ويجب أيضا علي الجميع في كافة المجالات أن يعودوا إلى رقي الكلمة والفكرة والعمل حتى تنهض مصر وتعود لرقيها وتقدمها وريادتها في كافة المجالات السياسية والاجتماعية وطالب، كافة السياسيين في مصر ألا ينخرطوا في الخلافات والصراعات التي لا فائدة منها ولن تفيد مصر فالعمل علي تقدم هذا البلد ورقيها يقتضي أن نكون عائلة واحدة نضع أيدينا بأيدي بعض لتقديم أفضل ما لدينا لهذا البلد الغالي ولا يجب ابدأ أن يكون العمل السياسي في مصر أكثر ما يميزه هو الصوت العالي بلا منطق وخلق الصراعات التي لا فائدة منها، وعلينا جميعا أن نعمل علي تغيير لغة الخطاب السياسي ونضعه تحت هدف واحد هو مصر أولا والابتعاد عن الشخصنة والايدولوجيات والأجندات الخاصة في ظل ما تمر به مصر من مرحلة دقيقه تحتاج إلى تضافر الجهود والرقي في القول و العمل. أعرب المتحدث الرسمي لحزب الصرح المصري الحر المستشار إيهاب وهبي، عن بالغ سعادته وامتنانه لهذه اللفتة الراقية من قبل الرئيس عدلي منصور واهتمامه البالغ بعودة الاحتفال بعيد الفن وتكريم الفنانين المبدعين الذين قدموا لمصر فناً راقياً علي مر تاريخيهم. وقال المتحدث الرسمي، إن الاحتفال بعيد الفن في ذكري موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب لافته تدل حقاً على مدي رقي هذا الرجل وحرصه على عودة القيم والرقي للمجتمع المصري الذي عانى منذ فترة من ضياع للقيم والرقي الحسي والذوق العام. وأضاف، أن الرئيس عدلي منصور قد أعطى درسا يجب أن يفهم جيدا وهو أن مصر بلدا راقيا في الحس والشعور وعلى الفنانين أن يعيدوا مجد الفن المصري ورقيه ويجب أيضا علي الجميع في كافة المجالات أن يعودوا إلى رقي الكلمة والفكرة والعمل حتى تنهض مصر وتعود لرقيها وتقدمها وريادتها في كافة المجالات السياسية والاجتماعية وطالب، كافة السياسيين في مصر ألا ينخرطوا في الخلافات والصراعات التي لا فائدة منها ولن تفيد مصر فالعمل علي تقدم هذا البلد ورقيها يقتضي أن نكون عائلة واحدة نضع أيدينا بأيدي بعض لتقديم أفضل ما لدينا لهذا البلد الغالي ولا يجب ابدأ أن يكون العمل السياسي في مصر أكثر ما يميزه هو الصوت العالي بلا منطق وخلق الصراعات التي لا فائدة منها، وعلينا جميعا أن نعمل علي تغيير لغة الخطاب السياسي ونضعه تحت هدف واحد هو مصر أولا والابتعاد عن الشخصنة والايدولوجيات والأجندات الخاصة في ظل ما تمر به مصر من مرحلة دقيقه تحتاج إلى تضافر الجهود والرقي في القول و العمل.