احتفل الآلاف من أهالي محافظة المنيا، صباح اليوم الأحد، بأحد الشعانين أو أحد الزعف كما يطلق عليه، وسط أجواء مبهجة. جانب من الاحتفال حيث توافد الآلاف من الأقباط في مسيرات إلى الكنائس حاملين الزعف المشكل على هيئة صلبان وقلوب وتيجان ومزين بالورد من أجل الاحتفال بأحد الشعانين. جانب من الاحتفال احتفالات أحد الشعانين بالمنيا وقد رصدت عدسة جريدة 'أهل مصر ' تجمع الآلاف من الرجال والنساء وكبار السن والأطفال أسفل الكنائس من أجل الاحتفال بأحد الشعانين، فيما قام راعي الكنيسة برش مياه مصلى عليها من أجل الاحتفال معهم بأحد 'الزعف'. جانب من الاحتفال وقد عمت حالة من السعادة على نفوس الآلاف من المتواجدين الذين حرصوا عقب نهاية الاحتفال على التقاط الصور التذكارية وتهنئة بعضهم بأحد الشعانين. جانب من الاحتفال وكانت كنائس المنيا قد تزينت بالزعف والورد والصلبان المصنوعة من زعق النخيل من أجل الاحتفال بأحد الشعانين. جانب من الاحتفال ويطلق على «أحد الشعانين» ذلك الاسم وفق كلمة «هوشعنا» التي رددها مستقبلوا المسيح في أثناء دخوله مدينة أورشليم، التي تعني «خلصنا»، كما يُعرف اليوم شعبيًا بأحد السعف، نظرًا إلى استخدام سعف النخيل في الاحتفال. جانب من الاحتفال يذكر الكنيسة سوف تبدأ في أسبوع الآلام، حيث ينتشر بشكل كبير بائعي سنابل القمح والورد والسعف، وذلك حتى يتم بيعها للأقباط، قبل أن تحتفل الكنيسة بقداس عيد القيامة المجيد مساء السبت المقبل. جانب من الاحتفال
